الصفحه ٤٤٧ : ) : المذكور في كلماتهم تفسير المنطوق والمفهوم بالحكم والحكم هو المدلول لا
الدلالة فهما من صفات المدلول (قلت
الصفحه ٤٥١ : (ان قلت) : نعم ولكنه
قضية الإطلاق بمقدمات الحكمة كما أن قضية إطلاق صيغة الأمر هو الوجوب النفسيّ (قلت
الصفحه ٥٠٨ :
العنوان الأولي للموضوع محكوما بحكم خاص فان كان الثاني وشك في حكم العنوان الأولي
الّذي أخذ قيداً له في
الصفحه ٨٥ : ... إلخ (٤) (قوله : إن دخل شيء وجودي)
الحكم إما يتعلق بأمر واحد لا تكثر فيه أو بأمور متكثرة على نحو ينبسط
الصفحه ٢٥٧ :
حيث انعقد للمطلق
إطلاق وقد استقر له ظهور ولو بقرينة الحكمة فتأمل (ومنها)
تقسيمه إلى النفسيّ
الصفحه ١٥٢ : النفسيّة إرادة غيرية تتعلق بالمقدمة الحافظة للوجود
من تلك الجهة لا غير ، وحيث ان صدور الفعل من المكلف في
الصفحه ٥٤٠ : والثانوية معا لمصلحة في نفسه والفرض الأخير على
نحوين (الأول) أن يؤخذ في موضوعه الشك في الحكم الواقعي على أحد
الصفحه ٤٤٥ : (قلت) المذكور
مثله لا نفسه إذ الموضوع من مشخصات الحكم وموضوع حكم المنطوق فيه غير موضوع حكم
المفهوم
الصفحه ١٧٤ : إمكانه في نفسه فضلا عن الاكتفاء به فان نسبة ذاته تعالى إلى الفعل الخاصّ
كنسبتها إلى سائر أفعال العبد فلا
الصفحه ٢٠٠ : دخل في حصول
الغرض المترتب على الاختياري مع عدم الأمر بالإعادة أو القضاء أمكن الحكم بالاجزاء
حينئذ
الصفحه ٤٥٧ :
الحاصل بإنشائه
دون غيره فغاية قضيتها انتفاء ذاك الحكم بانتفاء شرطه لا انتفاء سنخه وهكذا الحال
في
الصفحه ٦٨ : : على القولين)
خبر (أن) (٣) (قوله : ولذا ذهب) تعليل لقوله : فلا وجه ، ثم انه قد يستشكل في
الحكم بالإجمال
الصفحه ١٦ : عن حكم الشارع الأقدس بحجية الظن فيكون كسائر الحجج
الشرعية غاية الأمر انه يفارقها في طريق إثبات الحجية
الصفحه ٣٧٠ : موضوعه حقيقة هو
الخارجي ويرى الخارجي موضوعا للحكم والإرادة والكراهة مع أن موضوعها حقيقة هو نفس
الصورة
الصفحه ٥٤٣ : على مصلحة وإنما كان إنشاء الأمر به أو إظهار
دوامه عن حكمة ومصلحة (وأما) البداء في التكوينيات بغير ذاك