الصفحه ٢٦٤ : هو مقدمة لها ، فقصد القربة فيها انما هو لأجل
كونها في نفسها أموراً عبادية ومستحبات نفسية لا لكونها
الصفحه ٤١٥ : والأولوية أمكن الحكم بترجحه عقلا (٤) (قوله
: كما في محل الاجتماع) الفرق بينه وبين مورد الدوران بين الوجوب
الصفحه ٣٣٣ :
______________________________________________________
الغرضين من
الفردين (تارة) يكون بشرط اجتماعهما في زمان واحد وحكمه أنه لا يجوز الجمع بينهما
كذلك بل يفعلهما
الصفحه ٣٩٢ :
الوجوب من الواجب إلا على ما هو المباح من المقدمات دون المحرمة مع اشتراكهما في
المقدمية ، وإطلاق الوجوب
الصفحه ٣١١ :
______________________________________________________
مصطلحهم في المانع
ولا ينفي مقدمية ترك الضد لفعل ضده إذ لا فرق بين قابلية الفاعل والقابل في
الاحتياج إليهما
الصفحه ٢٦٩ : : يتبع في) لأنه معلول للوجوب النفسيّ وكل ما هو شرط للعلة شرط
للمعلول (٥) (قوله : بإرادته) يعنى إرادة ذي
الصفحه ٣٢٥ : الطلب في الأوامر هو صرف الإيجاد كما أن متعلقه في النواهي هو محض
الترك ومتعلقهما هو نفس الطبيعة المحدودة
الصفحه ٤٣٩ : ترك ذكر التسبب اكتفاء بذكر المضمون لأنه عينه أو ذكر التسبيب كما ذكر
التسبب لأنه غير نفس المعاملة
الصفحه ١٦٥ : بد من الرجوع فيما شك في تعبديته وتوصّليته إلى الأصل لا بد في تحقيق ذلك من
تمهيد مقدمات (إحداها
الصفحه ٣٨٢ : ذا مصلحة وليس في نقيضه
مصلحة كما في القسم الأول إلا ان يقال : إن ترك العبادة وإن لم يكن ملازماً
الصفحه ٢٤٧ : في النّفس زائدة على الشوق
يكون هو من مباديها (١) (قوله : ضرورة أن) تعليل لقوله : هو الإرادة وان لم
الصفحه ٢٨٤ :
______________________________________________________
الوجوب النفسيّ
فلا يكون ترك ذي المقدمة عصياناً «أقول» : أولا بطلان اللازم المذكور غير ظاهر إذ
لا مانع
الصفحه ٣٠٢ : .
الفصل
الخامس الأمر بالشيء هل يقتضي النهي عن
ضده أولا؟
فيه أقوال وتحقيق
الحال يستدعي رسم أمور (الأول
الصفحه ٣٨٨ : قوام
التكليف إحداث الداعي العقلي ليترتب عليه صرف العبد قدرته في موافقته من فعل أو
ترك وهذا مما لا يتأتى
الصفحه ٥٤٦ :
حتى لحاظ انها
كذلك (وبالجملة) الموضوع له اسم الجنس هو نفس المعنى وصرف المفهوم غير الملحوظ معه
شي