الصفحه ٣٤٨ : المحصَّل وطلب العدم من قبيل الإيجاب المعدول والّذي يحصل امتثاله
بالترك في الزمان الأول هو الثاني لا الأول
الصفحه ٢٢٢ : عقليا) هذا مسلم لكن
الوجه في حكم العقل حكم الشارع لا نفس الشيئين (٣) (قوله : يمكن تحقق ذيها) يعني
عادة
الصفحه ٣٧٨ :
عنها ان المستحبات
المتزاحمة كل واحد منها فعله أرجح من تركه فلا مجال للإشكال في صحة التقرب بفعله
الصفحه ٣٩٤ : الدخول رأساً ليس في الحقيقة الا ترك الدخول فمن لم يشرب
الخمر لعدم وقوعه في المهلكة التي يعالجها به مثلا
الصفحه ٣٩٣ :
______________________________________________________
أقوى لا يزاحم
الثاني وإن كان أضعف (١) (قوله : وإن كان ذلك) يعني أهمية الواجب وهو التخلص عن
الغصب من ترك
الصفحه ٣٩٦ : التمكن منه إلا بواسطة لا يخرجه عن كونه مقدوراً كما هو
الحال في البقاء فكما يكون تركه مطلوباً في جميع
الصفحه ٢٤٢ : الوقت
المشروط به وجوب الواجب لعدم ثبوت الوجوب حينئذ فيجوز تركهما المؤدي إلى ترك
الواجب في وقته ، ولهم
الصفحه ٥٥٦ : ثبوت الحكم لها بالنظر إلى مقام التخاطب بحيث يكون نفس الكلام ولو
بلحاظ ما يكتنفه من الخصوصيات اللفظية
الصفحه ٣١٥ : ء
______________________________________________________
شروع في إطاعة
الوجوب النفسيّ يكون مقرِّبا كما ان الإتيان بمقدمة الحرام بما أنها شروع في عصيان
التحريم
الصفحه ١٦٤ : الطلب
المستفاد من الصيغة وان كان في نفسه أعم من القوي والضعيف إلا أن الضعيف لما كان
محتاجا إلى تحديده
الصفحه ١٧٦ : فيمكن الإشكال فيها بالاتكال على حكم العقل بلزوم الاحتياط
فلا يلزم من ترك البيان تفويت الغرض الأصلي للأمر
الصفحه ٣٥٥ : الإيجاب والتحريم كما هو قضية
إطلاق لفظ الأمر والنهي ودعوى الانصراف إلى النفسيين التعيينيين العينيين في
الصفحه ٢٩٩ : عنه إلى سببه ، ولا يخفى ما فيه من أنه ليس بدليل على التفصيل
بل على ان الأمر النفسيّ إنما يكون متعلقا
الصفحه ٢٦٢ :
في استحقاق الثواب
على امتثال الأمر النفسيّ وموافقته واستحقاق العقاب على عصيانه ومخالفته عقلا
الصفحه ٢٨٥ :
ثمرة القول بالمقدمة
الموصلة هو تصحيح العبادة التي يتوقف على تركها فعل الواجب بناءً على كون ترك