الصفحه ٣١٩ : ؟ والمفروض فعلية ومضادة متعلقه له ، وعدم إرادة غير الأهم على
تقدير الإتيان به لا يوجب عدم طرده لطلبه مع تحققه
الصفحه ٣٧٦ : بد له من التفصي عن
إشكال الاجتماع فيها لا سيما إذا لم يكن هناك مندوحة كما في العبادات المكروهة
التي
الصفحه ٤٨٦ : الخصوص عناية بادعاء أنه العموم
أو بعلاقة العموم والخصوص. ومعه لا يُصغى إلى أن إرادة الخصوص المتيقنة ولو
الصفحه ٤٩٤ : المفروض ـ مجازاً وكان
إرادة كل واحدة من مراتب الخصوصيات مما جاز انتهاء التخصيص إليه واستعمال العام
فيه
الصفحه ١٢٦ : في نفسها صادقة؟ لا بملاحظة ثبوتها له واقعاً أو عدم ثبوتها له كذلك وإلّا
كانت الجهة منحصرة بالضرورة
الصفحه ١٨٤ : فيهما بالمعنيين لا تحقق النزاع فيهما بهما معاً إذ ليس له وجه
ظاهر (١) (قوله : وان كان لفظهما) هذا من
الصفحه ٣٦٥ :
فيسقط به قطعاً
وان لم يكن امتثالا له بناءً على تبعية الأحكام لما هو الأقوى من جهات المصالح
الصفحه ٣٨٦ : الإرادة وليست هي الوجوب ولا منتزع منها ـ مع أنه
لو أوجبت تأكد الوجوب اقتضت ذلك حتى فيما له بدل لعدم الفرق
الصفحه ٥٤٣ : المعنى فهو مما دل
عليه الروايات المتواترات كما لا يخفى ومجمله أن الله تبارك وتعالى إذا تعلقت
مشيته تعالى
الصفحه ٩١ :
الحقيقة أو المجاز ولو لا امتناعه فلا وجه لعدم جوازه فان اعتبار الوحدة في
الموضوع له واضح المنع
الصفحه ٩٥ :
لا دلالة لها أصلا
على ان إرادتها كان من باب إرادة المعنى من اللفظ فلعله كان بإرادتها في أنفسها
حال
الصفحه ٩٧ : النزاع كما يشهد به ما عن الإيضاح في باب الرضا عليهالسلام في مسألة من كانت له زوجتان كبيرتان أرضعتا زوجته
الصفحه ١٠٩ :
قرينة الحكمة (لأنا نقول) : هذا الانسباق وإن كان مما لا ينكر إلا أنهم في هذا
العنوان بصدد تعيين ما وضع له
الصفحه ١٦٢ : أخر كما مر (لا يقال) : كيف ويلزم الكذب كثيراً لكثرة
عدم وقوع المطلوب كذلك في الخارج تعالى الله
الصفحه ٢٣٢ :
______________________________________________________
وغيرها فانها لا
تتعلق بالخارج إذ قد لا يكون المستعمل فيه له وجود خارجي ، ولأن الوجود الخارجي في
الإرادة