الصفحه ٧٥ : المستعمل فيه الأعم وإرادة خصوص الصحيح
تكون من إرادة الفرد من الكلي نظير قوله تعالى : وجاء رجل من أقصى
الصفحه ١٤٠ : السكاكي من هذا القبيل (٢) (قوله : وكأنه من باب الخلط) هذا يتم لو
أراد الفصول من صدق المشتق استعمال لفظه
الصفحه ١٤٢ :
إذا أراد العالي بها الطلب يكون من مصاديق الأمر لكنه بما هو طلب مطلق أو مخصوص (وكيف
كان) فالأمر سهل لو
الصفحه ١٤٩ : والإرادة
والكراهة ونحوها ضرورة انها ليست كلاما اضطروا إلى تفسيره في الخبر بالنسبة وفي
الإنشاء بالطلب والمنع
الصفحه ١٦٣ : ودار
الأمر بين الوجوب والندب وجب أن يحمل الكلام على إرادة تفهيم الوجوب اعتماداً على
تلك الجهة الصالحة
الصفحه ١٩٥ : بأنه) قد عرفت أن
الأمر الحقيقي لا بد ان يكون حاكياً عن الإرادة وأن الإرادة حدوثا وبقاءً تتوقف
على العلم
الصفحه ٢٦٠ :
الإرادة وحقيقتها
لا بواسطة مفهومها. وذلك واضح لا يعتريه ريب (ففيه) أن مفاد الهيئة ـ كما مرت
الصفحه ٣٦٨ : كان الشيء كذلك ترجح
وجوده على عدمه فتعلقت به الإرادة فإذا تعلقت به الإرادة أمر به بداعي حفظ وجوده
فإذا
الصفحه ٤٤٧ : خلاف بين الأعلام لا شبهة في استعمالها
وإرادة الانتفا
الصفحه ٤٧٩ : في
تشخيص المرادف فيتشخص معناها (٦) (قوله : فان الانسباق) إن أراد انسباق عرفنا
اليوم فهو متفرع على
الصفحه ٥٥٧ :
__________________
[١] إشارة إلى انه لو
كان بصدد بيان انه تمامه ما أخل ببيانه بعد عدم نصب قرينة على إرادة تمام الأفراد
فانه
الصفحه ٥٧٢ :
معنى مادة الامر
١٤٠
المقصد الاول في
الاوامر
١٤٤
الطلب والارادة
الصفحه ٤٨ :
إرادة المعنى كما في المجاز (فافهم) وكون استعمال اللفظ فيه كذلك في غير ما وضع له
بلا مراعاة ما اعتبر في
الصفحه ٣١ :
وإنما ذهب إليه
بعض من تأخر ، ولعله لتوهم كون قصده بما هو في غيره من خصوصيات الموضوع له أو
المستعمل
الصفحه ٢٢٩ : تصوره فيه كدخل تصور ساير
الأطراف والحدود التي لو لا لحاظها لما حصل له الرغبة في التكليف ، أو لما صح عنده