الصفحه ٦٦ :
اللفظ لما هو
الأعم فتدبر جيداً (ومنها) ان الظاهر ان يكون الوضع والموضوع له في ألفاظ العبادات
عامين
الصفحه ١٠٠ : فيما وضع له لفظ الجلالة مع أن الواجب موضوع للمفهوم
العام مع انحصاره فيه تبارك وتعالى (ثالثها)
انه من
الصفحه ١٠٣ : الآلي ولفظة (من)
في المعنى الاستقلالي لما كان مجازاً واستعمالاً له في غير ما وضع له وان كان بغير
ما وضع
الصفحه ١٢٩ :
الدلالة من جهة أخرى يأتي الإشارة إليها في التنبيه الآتي إن شاء الله ، ثم لما
كان الاحتياج إلى الذات في
الصفحه ١٣٢ : هذين متحد ذاتا مختلف اعتباراً ، (وقال) القوشجي في كلام له في الفرق بين
الاصطلاحين : ولذلك يقال : الجنس
الصفحه ١٥٨ : الجهل ، وأنه لا
وجه له فان المستحيل إنما هو الحقيقي منها لا الإنشائي الإيقاعي الّذي يكون بمجرد
قصد حصوله
الصفحه ١٦٥ : التعبد بالآيات التي منها قوله تعالى : (وَما أُمِروا
إلَّا لِيعبدوا اللهَ مُخلصينَ لَهُ الدين) وبالروايات
الصفحه ١٧٦ :
له دخل في متعلق
أمره ومعه سكت في المقام ولم ينصب دلالة على دخل قصد الامتثال في حصوله كان هذا
قرينة
الصفحه ١٩٧ : أصلا للتدارك لا قضاءً
ولا إعادة ، وكذا لو لم يكن وافيا ولكن لا يمكن تداركه ولا يكاد يسوغ له البدار في
الصفحه ٢٠٥ : المؤمِّن عن
احتمال النجاسة ومن المعلوم ان العلم بالقذارة الاقتضائية لا أثر له فضلا عن
احتمالها (ومنها) ظهور
الصفحه ٢٠٨ : أداء أمارة إلى وجدان شرطه أو شطره
يصير حقيقة صحيحاً كأنه واجد له مع كونه فاقده فيجزئ لو كان الفاقد له
الصفحه ٢٢٠ : ء الله من ان العنوان التعليلي
مما لم يؤخذ في موضوع الوجوب بخلاف العنوان التقييدي وعنوان المقدمية من الأول
الصفحه ٢٢٨ : له يرد عليه ما أورده في فوائده على الفصول من أن التعقب ونحوه من
الأمور الاعتبارية لا تصلح للتأثير فلا
الصفحه ٢٣٨ : الله فرجه مع ان حلال محمد صلىاللهعليهوآله حلال إلى يوم القيامة وحرامه حرام إلى يوم القيامة ، ومع
ذلك
الصفحه ٢٤٠ : فيكون بعثاً فعلياً بالإضافة إليه وتقديرياً بالنسبة إلى الفاقد له فافهم
وتأمل جيداً. ثم الظاهر دخول