الصفحه ٧٣ : له ربما يكون أفود وأعود
وتيسر الاستعمال في الفاسد بنحو العناية ـ مع أنه لا يمنع من الوضع له لكفاية
الصفحه ٨٧ :
ما له الدخل شرطاً
في أصل ماهيتها فيمكن الذهاب أيضا إلى عدم دخله في التسمية بها مع الذهاب إلى دخل
الصفحه ١٢٧ :
لو جعل التالي في
الشرطية الثانية لزوم أخذ النوع في الفصل ضرورة أن مصداق الشيء الّذي له النطق هو
الصفحه ٢٤٤ :
كالمعرفة وليسمَّ
منجزا وإلى ما يتعلق وجوبه به فيتوقف حصوله على أمر غير مقدور له وليسم معلقاً
كالحج
الصفحه ٢٦٢ : الواجب ولم يأت بواحدة من مقدماته
على كثرتها أو وافقه وأتاه بما له من المقدمات. نعم لا بأس باستحقاق
الصفحه ٢٨٧ : نقيضه الجامع بينهما؟ (فان قلت) : لو كان نقيض ذاته نقيضاً له لزم ارتفاع
النقيضين وهكذا الحال في نقيض قيده
الصفحه ٣١٠ :
إلّا انه لا يقتضي إلا امتناع الاجتماع وعدم وجود أحدهما الا مع عدم الآخر الّذي
هو بديل وجوده المعاند له
الصفحه ٣٣٦ : لكنه ممنوع فيما كان له في ضمنه وجود كتسبيحة في ضمن
تسبيحات ثلاث أو خط طويل رسم مع تخلل العدم في رسمه
الصفحه ٣٥٧ :
يتفاوت في ذلك أصلا وجود المندوحة وعدمها ، ولزوم التكليف بالمحال بدونها محذور
آخر لا دخل له بهذا النزاع
الصفحه ٣٩٠ : ، وأما على القول بالجواز فعن أبي هاشم انه مأمور به ومنهي عنه واختاره
الفاضل القمي ناسباً له إلى أكثر
الصفحه ٤٠٠ :
وليس التخلص إلّا منتزعاً عن ترك الحرام المسبب [١] عن الخروج لا عنواناً له ـ أن الاجتماع هاهنا لو سلم
الصفحه ٤٤٩ :
فسحة فان له منع
دلالتها على اللزوم بل على مجرد الثبوت عند الثبوت ـ ولو من باب الاتفاق ـ أو منع
الصفحه ٤٧٠ :
مطلقاً لعدم ثبوت
الوضع وعدم لزوم اللغوية بدونه لعدم انحصار الفائدة به وعدم قرينة أخرى ملازمة له
الصفحه ٥٠٢ :
ليس فرداً لما علم
بخروجه من حكمه بمفهومه فيقال في مثل : (لعن الله بني أمية قاطبة): ان فلاناً وإن
الصفحه ٤ :
بسم الله الرحمن الرّحيم
نحمدك اللهم يا من
أضاء على مطالع العقول والألباب وأنار عليها بسواطع