الصفحه ٤٤٣ : الله تعالى وإنما ... إلخ لا بد أن يكون
تطبيق معصية السيد فيه على نكاح العبد ونفي معصية الله تعالى عنه
الصفحه ٤٥٣ : فيه ثبوتاً كي تتفاوت عند الإطلاق إثباتاً وكان الإطلاق مثبتاً لنحو لا يكون
له عدل لاحتياج ما له العدل
الصفحه ٤٦٧ :
له علة كما انه في
الحكم غير الشرعي قد يكون أمارة على حدوثه بسببه وان كان ظاهر التعليق أن له الدخل
الصفحه ٥٦٨ :
فصل في المجمل والمبين
والظاهر أن المراد
من المبيَّن في موارد إطلاقه الكلام الّذي له ظاهر ويكون
الصفحه ٥ :
وأذعنوا وبرعوا
فأتقنوا وأجادوا فجادوا وصنفوا وأفادوا أثابهم الله برضوانه وبوأهم بحبوحات جنانه
حتى
الصفحه ٤٢ : قرينة علامة كونه حقيقة فيه بداهة أنه لو لا وضعه له لما تبادر (لا يقال): كيف يكون
علامة مع توقفه على
الصفحه ١٠٢ : والاستقبال ولا معنى له إلّا ان يكون له خصوص معنى صح
انطباقه على كل منهما لا انه يدل على مفهوم زمان يعمهما
الصفحه ٢٢١ : وكان له دخل في تحققه لا يكاد يتحقق بدونه وقد ذكر لها أقسام وأطيل الكلام في
تحديدها بالنقض والإبرام إلّا
الصفحه ٢٦٣ :
بما هي مقدمات له
من باب أنه يصير حينئذ من أفضل الأعمال حيث صار أشقها ، وعليه يُنزل ما ورد في
الصفحه ٣٢٠ :
______________________________________________________
يقتضي خلافه الأمر
بالمهم كيف يكون طارداً له. نعم الأمر بالأهم يقتضي نفي الأمر بالمهم ذاتاً لا
اقتضا
الصفحه ٣٣٨ : الزمان مما لا بد منه عقلا في الواجب إلّا انه (تارة) مما له دخل فيه شرعاً
فيكون موقتاً (وأخرى) لا دخل له
الصفحه ٥٤٨ :
العربية على ما ذكر من أخذ اللحاظ الذهني قيداً فيما وضع له علم الجنس الموجب
لكونه من المعقولات الثانوية
الصفحه ١٧ : كذلك كالملكية والزوجية ونحوهما فان الهيئة
الحاصلة لزيد مع فرسه قبل ان تكون ملكاً له هي هيئته معها بعد
الصفحه ٤٩ : الإنشاء أما لو كان
منتزعا من الالتزام النفسيّ فالاستعمال يكون فيما وضع له لأنه جار على طبق ذلك
الالتزام
الصفحه ٦٣ : والمقيدات ولا يكاد يكون موضوعا له الا ما كان جامعاً لشتاتها وحاوياً
لمتفرقاتها كما عرفت في الصحيح منها