الصفحه ٢٢٦ : للمسامحة في الأول كون الوجود
العلمي حاكياً عن الخارج فانياً فيه فيسري إليه وصفه وفي الثاني كونه من مقدمات
الصفحه ١٣٤ :
ولا خفاء في أنا
إذا قلنا : زيد عالم أو متحرك لم نرد بزيد المركب من الذات وصفة العلم أو الحركة
الصفحه ٤٦١ :
______________________________________________________
القضية واحدة وعلم
بثبوت جزائها مع الشرط الآخر حال انتفاء شرطها وبعده في السقوط الثالث فان ظهور
الشرط في
الصفحه ٤٠٦ : يلزم الترجيح بلا مرجح والدليلان الدالان على الحكمين في
كلتا الصورتين متعارضان للعلم بكذب أحدهما في
الصفحه ١٤ : إلى النزاع في
أن السنة هل تُعلم بالخبر أولا؟ لأن مرجع حجية شيء بعنوان الطريقية إلى انه علم
بالمؤدى
الصفحه ١٧٨ :
بالعلم بالتكليف
تصح المؤاخذة على المخالفة وعدم الخروج عن العهدة لو اتفق عدم الخروج عنها بمجرد
الصفحه ١٩٥ : التعبد به أولا لا منضما إليه
كما أشرنا إليه في المسألة السابقة ، وذلك فيما علم ان مجرد امتثاله لا يكون
الصفحه ٢٤٧ : والإمكان في نظر العقل الحاكم في هذا الباب ، ولعمري ما ذكرناه واضح لا
سترة عليه والإطناب إنما هو لأجل رفع
الصفحه ٣٥٩ : العلم الإجمالي بكذب
إحدى الروايتين الموجب للتنافي بينهما عرضاً حسبما يأتي إن شاء الله في مبحث
التعارض
الصفحه ٤٨٩ : فيما علم عدم دخوله في المخصِّص مطلقاً ولو كان متصلا وما احتمل دخوله فيه
أيضا إذا كان منفصلا كما هو
الصفحه ٥٣٦ : لبيان الحكم الواقعي وإلّا لكان الخاصّ أيضا مخصصاً له
كما هو الحال في غالب العمومات والخصوصات في الآيات
الصفحه ١٤٩ : والحنابلة أنه قديم فمذهب الأشاعرة في
الكلام انه معنى قائم بذاته تعالى قديم وحيث تعذر عليهم تفسيره بالعلم
الصفحه ٢٥٧ : والغيري وحيث كان طلب شيء وإيجابه لا يكاد يكون بلا داع فان كان الداعي فيه هو التوصل
به إلى واجب لا يكاد
الصفحه ٢٤٨ :
______________________________________________________
مقدور له اراده
وان لم يكن مقدوراً واقعاً ، وإذا علم بأنه غير مقدور له لم يرده وان كان مقدوراً
واقعاً
الصفحه ١٣١ : حمل العلم والحركة على الذات وإن اعتبرا لا بشرط وغفل عن ان المراد ما
ذكرنا كما يظهر منهم