الصفحه ٣٣١ :
______________________________________________________
السواد فوضع في
الشمس مثلا وعلم بعدم بقائه على السواد الضعيف بل إما زال سواده بالمرة أو اشتد
سواده فانه
الصفحه ٥٥٨ : ) في اعتبار المقدمة الثالثة بأن لازمه سقوط أكثر المطلقات عن الإطلاق
لأنه إذا شك في التقييد فقد علم
الصفحه ٥٣٤ : وهي آبية عنه إلّا ان
يقال : إن أخبار المنع عن العمل بالخبر المخالف واردة في غير ما علم صدوره فلا
يلزم
الصفحه ٥٦٣ : أصالة
الظهور في المقيد فهي معارضة بالأصول الجارية في المطلق المقتضية لإطلاقه وتقديمها
عليها بقول مطلق
الصفحه ٢٠٨ :
______________________________________________________
له أثر حالي فانه
يرجع إلى قاعدة الطهارة فيه فيحكم في الحال بطهارته في المستقبل ثم لو علم بعد ذلك
الصفحه ٢٣٨ :
كما في موارد
الأصول والأمارات على خلافها وفي بعض الأحكام في أول البعثة بل إلى يوم قيام
القائم عجل
الصفحه ٤١٠ : بد من الأخذ بالمتكفل لذلك منهما لو كان وإلا فلا محيص
عن الانتهاء إلى ما تقتضيه الأصول العملية. ثم لا
الصفحه ٥٣١ : بعد تعارض الظهورين يرجع إلى الأصول أيضا نظير تعارض العامين من وجه لا إلى
المرجحات كما يأتي بيانه في
الصفحه ٢٠٢ : على المقدار
الحاصل في الجامع لا في حصوله بعد العلم بثبوته نظير موارد الأقل والأكثر
الاستقلاليين فتأمل
الصفحه ٤٦٨ :
الشروط بحسب الأجناس وعدمه واختيار عدم التداخل في الأول والتداخل في الثاني إلّا
توهم عدم صحة التعلق بعموم
الصفحه ٢٣٠ : (المطلق) ما لا يتوقف وجوبه على
أمر زائد على الأمر المعتبرة في التكليف من العلم والعقل والقدرة والبلوغ
الصفحه ٤٧٧ : علم فيه الحال لا دلالة له على مدعاه أصلا كما لا يخفى. ومنه قد انقدح انه لا
موقع للاستدلال على المدعى
الصفحه ١٢٩ :
المشتقات حاكية عن المعنى المشترك بينها المعبر عنه في لسان العرف بالعلم والضرب
وغيرهما وان كان يأتي أنها
الصفحه ٢١٥ : المهم المبحوث عنه في هذه المسألة البحث عن الملازمة بين وجوب الشيء
ووجوب مقدمته فتكون مسألة
أصولية لا عن
الصفحه ٣ : . على انها ـ مع اختصارها
ـ والاختصار عادة لسيدي ـ مد ظله العالي ـ في جميع مؤلفاته ـ حاوية لحقائق الأصول