الصفحه ٢٣٢ : الحافظ ابن كثير في «تفسيره» عدة روايات
وطرق لهذا الحديث وشواهد له ، ومنها ما رواه ابن جرير بسنده فقال عن
الصفحه ٦٤٠ : أهل السماء أهل السماء : ما ذا قال ربكم؟ قالوا الحق ،
قال كذا وكذا. رواه عبد الله بن أحمد في كتاب
الصفحه ٣٨٢ : لغويا أو اصطلاحيا ، والأقسام الثلاثة الأول باطلة ، فإن العقل لا مدخل له في
دلالة اللفظ وتخصيصه بالمعنى
الصفحه ٥٩٥ : صلىاللهعليهوسلم : «ينزل
الله في آخر ثلاث ساعات بقين من الليل ينظر في الساعة الأولى منهن في الكتاب الذي
لا ينظر فيه
الصفحه ١٨ : . أرجو بعملى فيه أن أحشر مع
زمرة الموحدين ؛ الذابين عن دين الله وعن ذاته سبحانه وتعالى ، وأدعوه وأرجوه
الصفحه ٥٦٤ : في «الصحيحين»
من حديث أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلىاللهعليهوسلم قال : «لما
قضى الله الخلق
الصفحه ٥٠٣ : تقدم حكاية قول من قال : استوى بذاته واستوى بحقيقته ، فأوجدونا عمن
يقتدى بقوله في تفسير أو عن رجل واحد
الصفحه ٦٩٩ :
القلوب : أن الرجوع إليهم في تفسير القرآن الذي هو تأويله الصحيح المبين لمراد
الله هو الطريق المستقيم
الصفحه ٤٩٦ : الاستواء بالاستيلاء ، ونحن
نذكر لفظه بعينه الذي حكاه عنه أبو القاسم بن عساكر في كتاب «تبيين كذب المفتري
الصفحه ٦٨ : صلىاللهعليهوسلم : «إن
الله أخذ ذرية بني آدم من ظهورهم وأشهدهم على أنفسهم ، ثم فاض بهم في كفيه ، ثم
قال : هؤلا
الصفحه ٦٣٣ :
الحق
وهو العلي الكبير» الحديث رواه النسائي في «التفسير» وابن ماجه وأبو داود والترمذي ، وقال حديث
الصفحه ١٨٨ : ، وقال عبد الله بن مسعود : ما في
كتاب الله آية إلا وأنا أعلم فيما أنزلت ، وقال الحسن البصري : ما أنزل
الصفحه ٥٣٦ : ذاته.
الثالث
عشر : ما رواه مسلم في «صحيحه»
من حديث أبي موسى الأشعري قال : قال رسول الله
الصفحه ٥٥٥ :
(قلت) أما حكايته
عن ابن عباس أنه بمعنى هاد فعمدته على التفسير الذي رواه الناس عن عبد الله بن
صالح
الصفحه ٩٦ : (٢) في «تفسيره» وهو كما ترى في البطلان والفساد. ونحن نقطع أن
هذا التأويل لم يخطر بقلب آدم وحواء البتة