الصفحه ٨ : المختلفة فى اسم ملة
الاسلام فى الجملة. والفصل الثانى فى بيان (١) كيفية اختلاف الامة وتحصيل عدد فرقها الثلاث
الصفحه ١٢ :
الفصل الثانى
(من هذا الباب)
فى بيان كيفية
اختلاف الامة وتحصيل (٤ ب و ٥ ا) عدد فرقها الثلاث
الصفحه ١٠٩ : من اهل
الجنة او أكثر ولم يوجب بأخبار الكفرة والفسقة حجة وان بلغوا عدد التواتر الذين لا
يمكن تواطؤهم
الصفحه ١٢٣ : ينقسم حروفا كثيرة على عدد
السامعين
الفضيحة العاشرة
من فضائحه قول بانقسام كل جزء لا الى نهاية. وفى ضمن
الصفحه ١٣٨ : له ينبغى أن يكون
أقدر مما لا يخلق إلا متناهيا فى العدد. وقد اعتذر الكعبىّ عنه فى مقالاته بأن قال
إن
الصفحه ١٣٩ : محصور العدد. وعلى أن قول معمر بأعراض لا نهاية لها
تطريق لاصحاب (٥٩ ب) الظهور والكمون على المسلمين فى
الصفحه ٢٦٦ : الباطنية اكثر من عدد الرمل والقطر. وقد حكى أصحاب
المقالات أن الذين أسسوا دعوة الباطنية جماعة. منهم ميمون بن
الصفحه ٢٩٢ : هذا العدد؟ وربما سألوا عن آيات اوهموا فيها التناقض وزعموا انه لا يعرف
تأويلها الا زعيمهم كقوله
الصفحه ٢٩٦ : ولا تتيم. والماعز تضع فى السنة مرتين
وتضع الواحدة والاثنتين والثلاثة. والعدد والنماء والبركة فى الضأن
الصفحه ٣١٨ :
حلول العرض (١٢٤ ا) فى الجوهر يغير صفته ولا يزيد فى عدده. فلو كان هيولى العالم
جوهرا واحدا لم يصر جواهر
الصفحه ٣٢٦ : دخل الجنة. ولم يرد باحصائها ذكر عددها والعبارة
عنها. فان الكافر قد يذكرها حاكيا لها ولا يكون من اهل
الصفحه ٣٧٦ : الثانى فى بيان كيفية اختلاف الامة وتحصيل عدد فرقها الثلاث والسبعين
١٥
الروافض من السبابية