الصفحه ١٦٨ :
ألف مكان او ألف ألف. وزعم هو وابنه أبو هاشم أن الله تعالى اذا أراد أن يفني
العالم خلق عرضا لا فى محل
الصفحه ١٩٤ :
خالقين كبيرين غير الله تعالى. وتوحيده الّذي أشار إليه تعطيل لانه أراد به نفى
علم الله تعالى وقدرته ورؤيته
الصفحه ٢١٨ : ء كلام الله تعالى وقال النظام منهم ليس في نظم كلام الله (٩٢ ا)
سبحانه اعجاز كما ليس فى نظم كلام العباد
الصفحه ٣٢٨ : الله من الاعراض التى هى الحركات والسكون فى العلوم والارادات والاقوال
والاصوات. وقد قال الله عزوجل فى ذم
الصفحه ١١٠ :
اهل الجنة يجب
وقوع العلم منه لا محالة. واستدلّ على ان العشرين حجة بقول الله تعالى (إِنْ يَكُنْ
الصفحه ١٩٣ :
بالقدر وأراد بالتوحيد نفيه عن الله تعالى صفاته الأزلية. قال كل ذلك إيمان والشاك
فيه كافر والشاك في الشاك
الصفحه ٢٦٤ : العجاردة فى الإرادة والقدر والاستطاعة وقال في هذه الابواب الثلاثة بقول
القدرية المعتزلة عن الحق. وزعم مع
الصفحه ١٤٢ : منه فقد أراد حدوثه. والحق في هذه المسائل الخمس كفّرت المعتزلة البصرية فيها
بشرا مع بشر. والمكفرون له
الصفحه ١٣٧ :
يكن له امر ونهى وتكليف. وهذا يؤدى الى رفع التكليف والى رفع احكام الشريعة وما
أراد غيره لأنه قال بما
الصفحه ٢٠٥ :
منها إرادة لحدوث
ذلك الحادث. ومنها قوله لذلك الحادث «كن» على الوجه الّذي علم حدوثه عليه. وذلك
الصفحه ١٣٨ : معمرا كان يقول إنّ الانسان لا فعل له غير الإرادة. وسائر الاعراض أفعال
الاجسام بالطباع. فان صحت هذه
الصفحه ٧٢ :
أخى مرداس فقال له
يا عدوّ الله أشرت على أخيك مرداس بالاستعراض للناس فقد انتقم الله تعالى للناس
منك
الصفحه ١٩٧ : مع ذلك «الكلب
خير ممن يقول كلام الله مخلوق» (٨٤ ب). وذكر بعض أصحاب التواريخ أن هذا الزعفرانى
أراد ان
الصفحه ١٤٠ :
فى كل مكان على معنى أن مدبّر له عالم بما يجرى فيه لا على معنى الحلول والتمكن
فيه. فكأنه أراد أن يعبد
الصفحه ١٥٠ :
الامامة لاحد فى تلك الحال. وانما أراد الطعن فى إمامة على لانها عقدت له فى حال
الفتنة وبعد قتل امام قبله