الصفحه ٣٤٣ :
وقالوا في الركن
الثالث عشر المضاف الى الايمان والاسلام إن أصل الايمان المعرفة والتصديق بالقلب
الصفحه ١٩٥ :
بكفر لكنه لا يظهر الا من كافر. ومن جحد الرسل لا يكون مؤمنا لا من أجل أنّ ذلك
محال لكن لان الرسول قال
الصفحه ١٥٣ : فعليه الحدّ عند فريقى الرأى والحديث على رغم من أنكر
ذلك. وزعم ابن مبشر أيضا ان من سرق حبة او
الصفحه ١٧٥ : (٧٥ ب) حسنا. وزعم أيضا ان التوبة من الفضائح لا
تصح مع الاصرار على منع حبة تجب عليه وعوّل فيه على دعواه
الصفحه ١٧٦ : عن يهودى اسلم وتاب عن جميع القبائح غير انه أصرّ على
منع حبة فضة من مستحقها عليه من غير استحلالها ولا
الصفحه ٢٨٤ :
ذا مجون وخلاعة قال له العبادة بله وحماقة وانما الفطنة فى نيل اللذات وتمثل له
بقول الشاعر
من
الصفحه ١٦٠ : الله تعالى. والكفار عنده من معاند ومن عارف قد استغرقه حبه لمذهبه فهو لا
يشكر (٦٩ ا) بما عنده من المعرفة
الصفحه ٢٩٠ : كل
امرأة من غير عقد. فهذا بيان حكم الايمان عندهم. فأما حكم الايمان عند المسلمين.
فإنا نقول. كل يمين
الصفحه ١٩ : بالإرجاء فى الايمان ومالوا الى قول جهم فى الاعمال
والاكساب فهم من جملة الجهمية والمرجئة وصنف منهم خالصة فى
الصفحه ٩٨ :
بكبيرته وفسقه لا ينفى عنه اسم الايمان والإسلام. وعلى هذا القول الخامس مضى سلف
الامة من الصحابة وأعلام
الصفحه ٢٨٧ : ) فاذا
حلف الغرّ لهم بالايمان المغلّظة وبالطلاق والعتق وبسبيل الاموال فقد ربطوه بها.
وذكروا له من تأويل
الصفحه ٨٤ : بذلك فقد أشرك بالله عزوجل. وهذا نقيض قولهم إنّ الفصل بين الشرك والايمان معرفة الله
تعالى وحده. وأن من
الصفحه ٢٠٧ : العبارة أشكال منها قوله فى باب الرد على أصحاب الحديث فى الايمان. فان قالوا
صحوفيتهم الايمان قول وعمل قيل
الصفحه ٣٥٢ : الصالح من الامة
أجمع اهل السنة
على ايمان المهاجرين والانصار من الصحابة. هذا خلاف قول من زعم من الرافضة
الصفحه ١٨٦ :
كذب فيما مضى او
يجور ويكذب فى المستقبل او جار في بعض اطراف الارض. ولم يكن لنا من جوره وكذبه
امان