الصفحه ١٣٠ : وسوسة شيطانه الذي دعاه الى ضلالته
الفضيحة التاسعة
عشرة من فضائحه قوله فى الايمان ان اجتناب الكبيرة
الصفحه ١٩١ : قامت عليهم حجتهم بالتصديق لهم ومعرفة ما جاء من
عندهم فى الجملة من الايمان وليست معرفة تفصيل ما جاء من
الصفحه ١٩٢ :
يزيد ولا ينقص
ذكر التومنية
منهم. هؤلاء اتباع أبى معاذ التومنى الّذي زعم ان الايمان ما عصم من
الصفحه ١٩٤ : وان
المعرفة بالله تعالى ضرورية فعل الله تعالى وليست من الايمان. وزعم غيلان أن
الايمان لا يزيد ولا ينقص
الصفحه ١٠ : صحح إيمان من أقرّ بوجوب الصلاة الى الكعبة وشك فى موضعها. وأصحاب الحديث لا يصحّحون
إيمان من شك فى موضع
الصفحه ٣٣٩ : ومن صلحاء امته للمذنبين من المسلمين ولمن كان فى قلبه
ذرة من الإيمان. والمنكرون للشفاعة
الصفحه ١٠٧ : ما ظننته ولكن لا خصلة من الطاعة الا
ويضادّها معاص متضادة ولا خصلة من الايمان الا ويضادّها خصال
الصفحه ٧٣ : وقالوا انهما صفتان
لله تعالى. وإنّ الله عزوجل إنما يتولى العبد على ما هو صائر إليه من الايمان وإن كان
فى
الصفحه ١٩٦ : ذلك بعد قيام الحجة به عليه (٨٤ ا) او عرفه ولم يقر به فقد كفر.
وقالوا كل خصلة من خصال الأيمان طاعة
الصفحه ١٩٣ : ووطء المحارم ونحو ذلك
وما عرف بالعقل من عدل الايمان وتوحيده ونفى (٨٣ ا) التشبيه عنه وأراد بالعقل قوله
الصفحه ٨٥ : على ثلاثة أقوال فقال فريق
منهم إن النفاق براءة من الشرك والايمان جميعا واحتجّوا بقول الله عزوجل فى
الصفحه ٨٢ : بأن كفار هذه الامة يعنون (٣٥ ا) بذلك مخالفيهم من هذه الامة
براء من الشرك والإيمان وانهم ليسوا مؤمنين
الصفحه ٣١٧ : واحد وانها كلها حركات لان هذا يوجب عليه ان يكون
الايمان من جنس الكفر والعلم من جنس الجهل والقول من جنس
الصفحه ١٢١ : يكون الايمان مثل الكفر والعلم مثل الجهل والحب مثل البغض. وان يكون فعل النبي عليهالسلام بالمؤمنين مثل
الصفحه ١٩٠ : منهم قالوا بالارجاء
بالايمان وبالخبر فى الاعمال على مذهب جهم ابن صفوان فهم اذا من جملة الجهمية.
والصنف