الصفحه ٣٣٣ : صلىاللهعليهوسلم ويحيى ما احياه القرآن ويميت ما أماته (١٢٩ ب) القرآن. وقالوا
بتكفير كل متنبّ سواء كان قبل الاسلام
الصفحه ٣٣٥ :
القدرية كرامات
الاولياء لانهم لم يجدوا من فرقهم ذا كرامة. وقالوا باعجاز القرآن في نظمه خلاف
قول من
الصفحه ٣٥١ : بخلق القرآن ونفى الرؤية. وروى هشام بن عبد الله
الرازى عن محمد ابن الحسن انه قال فيمن صلى خلف من يقول
الصفحه ٩ : محمدا رسول الله
الى العرب والى سائر الناس ما خلا اليهود. وأنه قال ان القرآن حقّ وكل (١) الاذان والإقامة
الصفحه ١٠ : ورسالته الى الكافة وبتأييد شريعته وبأن كلّ ما جاء به حقّ
وبأن القرآن منبع أحكام الشريعة وأن الكعبة هى
الصفحه ١٣ : مسيلمة الكذّاب الى ان
كفى الله تعالى أمره
__________________
(١) الاصل تدفنه
(٢) فدك قرية بخيبر
الصفحه ٣٣ : وحكى أيضا انه ادّعى نزول الوحى عليه فمن اسجاعه قوله ـ اما والذي أنزل
القرآن. وبيّن الفرقان. وشرع
الصفحه ٥٠ :
وتكليفهم. وكان هشام يقول فى القرآن انه لا خالق ولا مخلوق ولا يقال انه غير مخلوق
لانه صفة والصفة لا توصف
الصفحه ٥٦ :
التكفير انما يكون
بالذنوب التى ليس فيها وعيد مخصوص فاما الّذي فيه حدّ او عيد فى القرآن فلا يزاد
الصفحه ٥٧ : فوق ماء
النهر كالشراك الى الجانب الآخر ثم إنهم دخلوا منزله وكان فى القرية التى قتلوه
على بابها فقتلوا
الصفحه ٩٢ : (٣٩ ب) مع جندها الّذي كلّ واحد منهم محرم (١) لها لأنها أمّ جميع المؤمنين فى القرآن وزعمتم أنها كفرت
الصفحه ١١٤ : الاسلام وأعجب بقول البراهمة بابطال النبوات ولم
يجسر على اظهار هذا القول خوفا من السيف فانكر اعجاز القرآن
الصفحه ١١٨ : القرآن خزيا
الفضيحة الثالثة
من فضائحه قوله بان الروح التى هى
الصفحه ١٣٠ :
واذا لم يكن للقياس فى تحديده محال ولم يدلّ عليه نصّ من القرآن والسنّة الصحيحة
لم يكن مأخوذا الّا من
الصفحه ١٣٧ : سبحانه عنده لم يفعل شيئا من الاعراض. والقرآن عنده
فعل الجسم الّذي حل الكلام فيه وليس هو فعلا لله تعالى