الصفحه ٢٦٨ : العابدين بين شهود ثوابه وأفضاله وشهود عذابه وأنكاله
، فإذا فكروا فى أفضاله ازدادت رغبتهم ، وإذا فكروا فى
الصفحه ٢٧٩ :
فصل : اجعل قصدك
الأصلي إلى الله تعالى :
وربما يحصل من بعض
أوليائه قصد إليه وإشارته فى الظاهر إلى
الصفحه ٢٩٨ : فى
صفة الخلق فالمقتول فى سبيل الله سمى شهيدا ، واختلف الناس لم سمى بذلك؟ فمنهم من
قال : لأن دمه سال
الصفحه ٣٠٢ : بأفعاله فقال عز ذكره : (أَوَلَمْ يَنْظُرُوا فِي مَلَكُوتِ
السَّماواتِ وَالْأَرْضِ) (١) وتعرف إلى الخواص
الصفحه ٣١٨ : ء إرادتى وحدة سعيى وركوبى للأهوال طمعا فى الوصال ، وها
أنا فى أوقاتى أبكى على أيامى الماضية ، ثم أنشد يقول
الصفحه ٣٦٤ : لهو فمات ، فرئى فى المنام ، فقيل : ما فعل الله بك؟ فقال :
أقامنى وقال لى : لو لا أنى أستحي من شيبتك
الصفحه ٣٨١ : اللهصلىاللهعليهوسلم : «الحق المرأة فإنها أم الصبى» فأخذت المرأة ولدها وضمته
إلى صدرها ، والصبى يبكى فى حجرها ، فلما
الصفحه ٤٠٦ : تعالى «الله» جل جلاله............................................. ١١٥
القول فى اشتقاق
هذه التسمية
الصفحه ٤٠٧ : .................................. ١٦٥
فصل : العز فى
طاعة الله تعالى............................................... ١٦٦
٨ ـ معنى اسمه
الصفحه ١٧ :
تعريف
بأسمائه تعالى فى القرآن والسنة
جاء فى القرآن
الكريم قوله تعالى : (اللهُ لا إِلهَ
إِلَّا
الصفحه ٢٨ : (١٢٤٤ ـ ١٣١٨ ه) قصيدة من واحد وخمسين بيتا فى نظم
أسماء الله الحسنى نأتى ببعض أبياتها ، وقد وضع فى آخر
الصفحه ٣٤ :
ع ولام على
العلامة تجرى
ثم لام زيادة فى
المعانى
ثم هاء بها أهيم
وأدرى
الصفحه ٥١ : على
الأذكار المأثورة صباحا ومساء ، وفى كل الأوقات ، وعلى جميع الحالات.
ويستحب الذكر سرا ، فى ثوب
الصفحه ٥٧ :
تأمله ، وربما لا
يتفق لبعض الراغبين فى الاتعاظ حضور مجمع الذكر فيعتاض بالنظر فيه عما فاته من
الصفحه ٦٠ :
بالزيادة على ما
أذن فيه ، أو النقصان عما أمر به ، فالأول تشبيه ، والثانى تعطيل ، فإن المشبهة
وصفوه