الصفحه ٥٤ : الّذي قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم
فيما روى عنه عن الله تبارك وتعالى أنه قال : «ما تقرب إلى عبدى
الصفحه ٥٥ : أربعة وعشرون ساعة ، وحروف «لا إله إلا
الله محمد رسول الله» أربعة وعشرون حرفا ، فمن قال : لا إله إلا الله
الصفحه ٧١ :
(طه : ١٠٨) والّذي
يشهد لهذه الجملة أن التشهد إخبار عن ثناء الرسول صلىاللهعليهوسلم على ربه ليلة
الصفحه ١٣٢ : وباطل إلا به
، فيرى أولا نفسه أول هالك وباطل ، كما رأى رسول الله صلىاللهعليهوسلم حيث قال «أصدق بيت
الصفحه ١٨٠ : فنوديت فى سرى
: أليس قد خلقناه ، فقلت لك ما قلت.
وفى خبر مسند أن
رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال
الصفحه ١٨٧ : نصف درهم فليأخذ منا درهما أو
درهمين ، فأتاه الرسول وأخبره بقول الوزير ، فقال الرجل : لا تشتر إن لم ترد
الصفحه ٢٥٥ : وقال : حبا وكرامة.
وروى أن بلالا شكا
إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم أبا ذر وقال له : عيرنى بالسواد
الصفحه ٣٨٧ : ، وأصبح غازيا» قالوا : من
هو يا رسول الله؟ قال : «من كثرت عياله وضاقت يده وحسن خلقه معهم ، يدخل ضاحكا
الصفحه ٣٨٩ : ، والبدعة ما ليس لها أصل فى
كتاب الله ولا سنة رسول الله صلىاللهعليهوسلم ولا إجماع الأمة ، قال الله سبحانه
الصفحه ٥ : ، ومن الذين يوقرون العلماء ويعظمونهم بسبب انهم نواب عن رسول الله صلىاللهعليهوسلم فى تبليغ الدين إلى
الصفحه ١٥ :
ولا شهداء ،
يغبطهم النبيون والشهداء على مجالسهم وقربهم من الله تعالى» قال أعرابى : يا رسول
الله
الصفحه ١٧ : رواية أبى
هريرة إذ قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «إن لله تسعة وتسعين اسما ، مائة إلا واحدا
الصفحه ٢٢ : الحسنى هى التى أثبتها الله تعالى لنفسه وأثبتها له عبده ورسوله صلىاللهعليهوسلم ، وآمن بها جميع المؤمنين
الصفحه ٣١ : الناس حتى يقولوا : لا إله إلا الله».
فقد اشترط الله تعالى
ورسوله صلىاللهعليهوسلم : العلم فى التوحيد
الصفحه ٤١ :
فانحدرت عليهم الصخرة ، فتوسل كل منهم إلى الله بصالح عمل قدمه بين يديه(١) ، وكما علمنا رسول الله