الصفحه ٦٣٣ : إلى الشك والشرك
بالله ، وبرئ من التوحيد والإيمان بالله ، وصار حكمه في ذلك حكم من أشرك ، اعتقد
ذلك
الصفحه ٥٠٦ : . كما
أمرهم بالايمان فلم يؤمنوا.
فإن قالوا : فما
أنكرتم من أن يخلقهم للايمان كما خلقهم للموت؟
قيل
الصفحه ٢٣٦ :
عن الايمان بالحق
منقلب ، وذلك إذ لم يؤمنوا به أول مرة ، وكانوا به إذ سمعوه عند الله من الكفرة
الصفحه ٢٥٢ : لهم على الإيمان وجبر ، وذلك فما لا يكون منه بعد أن أمرهم ،
ولأنه لو كان منه بجبر لكان الإيمان (٢) لمن
الصفحه ٥ : واليوم الآخر ، وما يستتبعه هذا الإيمان من تصحيح نظرتنا
للدنيا وتفهّم رسالتنا فيها.
ولو كان الكلام عن
الصفحه ٢٣٢ : الْمُوقِنِينَ (٧٥)) [الأنعام : ٧٥].
[الايمان قول وعمل واعتقاد]
فقلب الإيمان من
كل عصيان اليقين بالله وبعلمه
الصفحه ٦٠٦ : : قوم يزعمون أن الإيمان قول بلا عمل. ابن
حبان في المجروحين ١ / ٣٣٦ (٤٢٣) ، ٢ / ١١٢ (٦٩٠) ، وابن فلانة في
الصفحه ٣٥ :
غرضا
تطاير دونه
المهج
إذا أكدى جنى
وطن
فلي في الأرض
منفرج
الصفحه ١٣٢ : مثله كمثل شبكة الصياد التي ينثر عليها الحب
للطير ، وليس يريد بذلك منفعة الطير ، ولكنه يريد أن يصطادها
الصفحه ٥٤ : المرجئة بالنقد ، وتعرض لمفهوم الإيمان عندهم : (وزعم
أن الله لا يعذب من أقرّ به وبرسله وكتبه بلسانه ، وإن
الصفحه ٥٢٧ : كان يومئذ مهتديا غير ضال ، وبريا
قبل نبوته من جهل الجهال ، وعالما بجميع الإيمان ، فيكذبوا بذلك آيا من
الصفحه ٤٥٨ : النيران الكثيفة ،
وهي في معاني قرص الشمس والقمر (٢). ومعنى من معاني النور ، وهو الإيمان (٣) ، لأن الإيمان
الصفحه ٢٠٤ : (١) الحب ـ يا بني ـ والنوى والاصباح ، وإخراج (٢) الحي من الميت والميت من الحي بأوضح الايضاح ، وما جعل من
الصفحه ٦٧٧ : شَيْئاً وَإِنْ
كانَ مِثْقالَ حَبَّةٍ مِنْ خَرْدَلٍ أَتَيْنا بِها وَكَفى بِنا حاسِبِينَ (٤٧)) [الأنبيا
الصفحه ٢٠٣ : ضلّيل عميّ ، فقال سبحانه في توقيفه ، وما
نبه من تعريفه : (إِنَّ اللهَ فالِقُ
الْحَبِّ وَالنَّوى يُخْرِجُ