الصفحه ٢٢٣ : الْأَرْضِ نَباتاً (١٧) ثُمَّ يُعِيدُكُمْ
فِيها وَيُخْرِجُكُمْ إِخْراجاً (١٨) وَاللهُ جَعَلَ
لَكُمُ الْأَرْضَ
الصفحه ٢٤٦ : صلىاللهعليهوسلم
(الخلافة في أمتي ثلاثون سنة ، ثم ملك بعد ذلك) ثم قال لي سفينة : أمسك عليك خلافة
أبي بكر ، ثم قال
الصفحه ٢٥١ : يومئذ فيهم بعد جهله معلوما ، ثمّ خلفت من بعدهم أخلاف السوّ ، التي أتت (٢) عداوتها للاسلام من وراء عداوة
الصفحه ٢٧٨ : الظِّلَّ وَلَوْ شاءَ لَجَعَلَهُ ساكِناً ثُمَّ جَعَلْنَا
الشَّمْسَ عَلَيْهِ دَلِيلاً (٤٥)) [الفرقان : ٤٤
الصفحه ٥٣٨ :
جعله قيمه ووصيه من بعده ، وأنه علمه اسم الله الأعظم ، ثم ترقى إلى أن ادعى
النبوة ، ثم ادعى الرسالة ، ثم
الصفحه ٥٧١ : عند محمد ابنه ، ولم يبق منهم غيره.
ثم قال للربيع : إذا كان غدا وصليت
بالناس في المسجد الحرام ، فأغلق
الصفحه ٦١٨ : وَعَمِلَ صالِحاً ثُمَّ اهْتَدى (٨٢)) [طه : ٨٢]. ثم دعا
عباده إلى التوبة ، ثم أخبرهم أنه يقبلها ، فقال
الصفحه ١٤ : ، ثم بعد ذلك كنا نرحل إليه في الأوقات ، ثم سمعنا منه هذا الكتاب وأوله
.. (٣).
وممن حفظ لنا
التاريخ
الصفحه ٣٢ : بالمغرب
مصر ـ فتنحيت فأرقت من عيني سجلا أو سجلين ، ثم رثيته بقصيدة ، على أنه كان يقول
بشيء من التشبيه
الصفحه ٥٧ : سنة (٣٢٥ ه).
ثم ناقش الملحد في
فكرة الكمون ، وتبعها بنقض مقالة الدهريين القائلين بأن الطبيعة خلقت
الصفحه ١١٨ : الأعمال ويطرأ على السلوك الإنساني المعتاد ، فيصلحه
ويصله بالله ، فيذكر العمل أولا كما هي مرتبة وجوده ، ثم
الصفحه ١٦٩ :
فكرة التأليف
لم يكن التأليف
عند الإمام ترفا فكريا ، أو افتراض شبه فكرية لا وجود لها ، ومن ثمّ
الصفحه ٢٠٧ : له
بالربوبية ما شهد بالصنع عليها من شهودها.
ثمّ قال سبحانه
لتوقيفه وتعريفه مردّدا ، وعليهم بما لا
الصفحه ٢١٥ : ، فجرى من ذلك اليوم ما هو كائن إلى أن تقوم الساعة ، ثم طوي الكتاب وارتفع
القلم ، وكان عرشه على الما
الصفحه ٢٢١ : ) وَالَّذِي هُوَ
يُطْعِمُنِي وَيَسْقِينِ (٧٩) وَإِذا مَرِضْتُ
فَهُوَ يَشْفِينِ (٨٠) وَالَّذِي
يُمِيتُنِي ثُمَّ