الصفحه ٥٧٥ : إلا سيرجع حتى
يموت ، ولا أحد من المؤمنين مات إلا سيرجع حتى يقتل.
بحار الأنوار ١٣ / ٢١٠.
ولو قام
الصفحه ١٢٧ : ،
والبحار والأنهار أن تتفجر ، ناقدا النظريات الساذجة والتصورات الخاطئة عن الأرض
والأفلاك والنجوم ، مبينا
الصفحه ٢٦٣ : حدوده ، لأنه لا يكون أبدا حدث إلا من محدث موجود ، ولا
يكون حد (٢) أبدا إلا من مفرّق محدود ، كما قد رأينا
الصفحه ٢١٢ : ، وإجراء الفلك في مختلف البحار وتسييرها ، وإيلاجه سبحانه الليل في
النهار ، وتقديره لذلك كله بأحسن الأقدار
الصفحه ٥١ : : ٨٤ ـ ٨٥]
، مبينا أن الكفار لم يسعهم أمام قدرة وعظمة الخلق إلا أن يثبتوا الخالق.
كما أنه وقف مع
الصفحه ٢١١ :
النجوم السّيّر
التي جعلها الله هدى للسارين (١) في الظلمات ، سروا في البحار أو كان سراهم في الفلوات
الصفحه ٥٥٥ : بعضهم ، وأغلي بعضهم في القدور ، ودفن بعضهم
أحياء ، وغرّق بعضهم في البحار ، وسمّر بعضهم بالمسامير
الصفحه ٥٧٩ : الدعاة ، فمن رأيتم من
أهل بيت نبيئكم دعا إلى الله علانية غير مكتتم إلا ما قلنا ، فإن أنكرتم لم تنكره
الصفحه ٢١٠ : خلق من الدر واللحمان ، من مختلف البحار وأشتاتها ،
بأبين اختلاف من أجاجها وفراتها. فجعل سبحانه منها
الصفحه ٦٦١ : العلى ، مصطفى إسرائيل الفعال لما يريد من الأشياء ، في البحار والأرض
والسماء ، الذي أنشأ برحمته السحاب
الصفحه ١٢٨ : المنتزعات لماء الأمطار من البحار والأنهار ، ومما
في الأرض من الندوة والبخار ، وكذلك صح في الروايات والأخبار
الصفحه ٤٤٨ : والبحار والناس والدواب وأشباه هذا
(فَهُوَ)
عما وصفت له في الآخرة ، ولم يره (أَعْمى
وَأَضَلُّ سَبِيلاً
الصفحه ٤٧٩ : ، ومكاييل البحار ، وعدد قطر الأمطار ، وعدد ورق الأشجار ، وعدد ما أظلم
عليه الليل وأشرق عليه النهار ، وما
الصفحه ٥٦٥ : يثلم في
الحائط كذا وكذا ، لا يمنع من دخله أن يأكل. سفينة البحار ٢ / ٢٧٣. وهذا يدل على
سخائه ونبله
الصفحه ٥٨٦ : ، ومكاييل البحار ، وعدد قطر الأمطار ، وعدد ورق الأشجار ، وعدد ما أظلم
عليه الليل وأشرق عليه النهار ، وما