الصفحه ٢٧٨ :
وإذ (١) كانوا سواء كذلك ، مثّلهم الله من البهائم بأمثالهم ،
وجعلهم أضل من البهائم في ضلالهم ، فقال
الصفحه ٤٨٢ :
بالتجلي الذي به
يدرك ، ولن يدرك من ربنا إلا جلالته وآياته وتدبيره وصرفه ، فبذلك يتجلى الله ،
وذلك
الصفحه ٥٢٠ :
__________________
ـ الحكم مولى بني
شيبان ، كوفي تحول من الكوفة إلى بغداد ، وكنيته أبو محمد
الصفحه ١٥٩ : .
وكذلك عمرو بن بحر
الجاحظ ، من رؤساء المعتزلة ومتكلميهم ، ولد سنة / ١٦٣ ه ، وتوفي سنة / ٢٥٥ ه.
هؤلا
الصفحه ٤٤٦ : بالصعود ، لأن الصعود يكون من
الأجرام ، وإنما الصعود يكون من الأجرام ، وإنما ذلك كناية عن القبول. البحر
الصفحه ٤٧٩ : تواري منه سماء سماء ولا أرض أرضا ، ولا بحر
ما في قعره ، ولا جبل ما في وعره ، اجعل خير عمري آخره ، وخير
الصفحه ٥٨٦ : تواري منه سماء سماء ولا أرض أرضا ، ولا بحر
ما في قعره ، ولا جبل ما في وعره ، اجعل خير عمري آخره ، وخير
الصفحه ١٠٩ : لذلك. فالقرآن كله شواهد بينات ودلائل واضحات.
فما موقف العلم
الإلهي من هذا النوع من الأعمال؟ هو
الصفحه ٥٤٠ : من
الناس ولا طير ولا بهيمة ولا شيء فيه روح. قرب الإسناد للحميري / ١٤٦ طبعة مكتبة
نينوى طهران.
وعن
الصفحه ٥٦٠ : ، واستأثروا
على أنفسهم. فكيف كان ينبغي لصاحبكم أن يستأثر بالمال على المستضعفين الفقراء من
أصحابه؟ وقد قال الله
الصفحه ٥٩٢ :
والبر والبحر. ليس
يعني : أنه سميع بصير بجوارح أو بشيء سواه ، فيكون محدودا ، أو يكون معه غيره
الصفحه ٨٤ : الرابع
الهجري ظهرت حركة كبيرة للحشو والتشبيه على يد المحدث المشهور بحر بن محمد بن
الحسن بن كوثر بن علي
الصفحه ١٤٤ : وإجابة عن المسائل الواردة عليه ، والمتقدم
في الزهد والخشونة ولزوم العبادة (٤).
وقال أبو نصر
البخاري من
الصفحه ٨٩ : في ذات ولا في قول ولا فعل ولا معنى من المعاني ... والواحد له معان كثيرة في
اللغة منها الأول الفرد
الصفحه ٣٢٢ : ، ابتدع من القول زورا لم يسبقه إليه سابق من الأولين ، ولم يقل به قبله
قط أحد من قدماء الخالين ، مع افتراق