الصفحه ١٢٢ : الْكَبِيرُ (٢٣)) [سبأ : ٢٣].
(يَوْمَ يَقُومُ
الرُّوحُ وَالْمَلائِكَةُ صَفًّا لا يَتَكَلَّمُونَ إِلَّا مَنْ
الصفحه ٢٠٦ :
يعاين من تنزيله
من جو السماء ، فلا يقدر على إعذاب الماء وإنزاله ، إلا من يقد على إيجاجه
الصفحه ٢٢٥ :
عنه إلا من لا
يبصر ولا يرى ، فلا (١) يجيب إلى الحقائق لله داعيا ، ولا يسمع بالدعاء إلى الله
مناديا
الصفحه ٢٤٨ : لعنة الله.
وفي ذيل تفسير قوله تعالى : (وما جعلنا
الرؤيا التي أريناك إلا فتنة للناس ، والشجرة الملعونة
الصفحه ٢٥٢ :
الله بشفائه
متوحدا (١) ، وكذلك داؤهم من الجهل والضلالة والكفر ، فلن يشفى منهم
إلا بإكراه من الله
الصفحه ٢٦١ : غيبه ، إلا بما جعل من (٢) الدلالات ، وأرى من الآيات ، كما قال سبحانه : (سَنُرِيهِمْ آياتِنا فِي
الصفحه ٢٧٠ :
هداه ، إلا من
أرشده وهداه ، ولن يظفر فيه ببغيته وطلبته ، إلا من كان متحريا لإرادة (١) الله فيه
الصفحه ٢٧٢ : رأيناه يقينا ، وأدركناه فيهم
ظاهرا مبينا ، لا يشك فيما ذكر الله منه سبحانه ولا يمتري ، ولا يجهله منا إلا
الصفحه ٢٧٦ :
فحدث (١) بيّن ، ولا بد لكل حدث من صانع محدث ، لا ينكر ذلك إلا كل
مكابر متعبّث، (٢) ولا يكون حدث
الصفحه ٢٧٩ : به والإيقان ،
إذ لا يدرك بحاسة ولا عيان ، ولا يعرف ماله من الكبرياء والجلال ، إلا بالشواهد
والآيات
الصفحه ٣٢٢ : النور والظلمة فرقة
، إلا وجدت الأشياء كلها بمثله لهما مفارقة ، إلا أن الفرقة بين الأشياء أوجد ،
ومن
الصفحه ٣٣١ : لم يكن إلا مفعولا ، وإن كان هو اسمه) (٣) كانت أسماؤه ممن سماه فضولا ، والفضول عندهم من كل شيء
فمذمومة
الصفحه ٣٤٠ :
كوائدها ، إلا حمقان الرجال ، وموقان (١) الأنذال ، كان أول ما بدأ منها ، وقال به متحكما عنها : إن
سألناك يا
الصفحه ٣٥٤ : أَلَّا نَعْبُدَ
إِلَّا اللهَ وَلا نُشْرِكَ بِهِ شَيْئاً وَلا يَتَّخِذَ بَعْضُنا بَعْضاً
أَرْباباً مِنْ
الصفحه ٣٥٨ : إنك لمسحور ، وبينا قريش تقول
لمحمد صلى الله عليه ما هذا إلا سحر إذ قالوا إنك لمجنون ، ولعمري لو كان