الصفحه ٤١٠ : ، وهو خال مرقص ، وأول نسخة اكتشفت منه كانت في مكتبة سكتس
الخامس بروما ، لكنه يختلف عن الأناجيل الأربعة
الصفحه ٢١٤ :
محتاجين إليه ، من
تثقيل قرارهم بما ثقّله الله من رواسي الجبال ، وغيرها مما ثقلها به سبحانه مما
الصفحه ٢٣٩ : ، ولا يذل لمحق في حجته (٢) فيذعن ، ولا يزال مفتريا على المحقين كذبا ، ومدعيا من
الباطل دعوى عجابا ، ليس
الصفحه ٢٨٤ : ، بعد الإحساس له ، إلا جاهل
عصي ، (٢) ولا يحصيه من الخلق كلهم ـ ولو جهد كلّ جهد ـ محصي ، من خلق السما
الصفحه ٢٠٣ :
[دلالة الآيات الكونية على وجود الله]
والحمد لله على ما
جعل لنا من السبيل بما قلنا وغيره إلى
الصفحه ٢١١ : وَالْبَحْرِ
قَدْ فَصَّلْنَا الْآياتِ لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ (٩٧)) [الأنعام : ٩٧].
وتسخير ما ذكر
الله سبحانه من
الصفحه ٢١٢ :
وخلقه للكثير
المختلف من الواحد الذي ليس بذي اختلاف ، وما ولي الله سبحانه من تدبير النجوم
وتسخيرها
الصفحه ٢٢٧ :
فيهم ، ودلّوهم
على الله بدلائله ، من فطره (١) صنعه وفعائله ، وتعجّبوا من شكهم!! وما هم فيه من
الصفحه ٥٧٢ : : (١٥٨ ه) ، جبل من جبال
العلم ، وبحر من الفقه ، زاهد عابد ، إمام من أئمة أهل البيت عليهمالسلام.
أمه
الصفحه ٢٥٣ : كَفَرُوا بِآياتِ رَبِّهِمْ لَهُمْ عَذابٌ مِنْ رِجْزٍ أَلِيمٌ (١١) * اللهُ الَّذِي
سَخَّرَ لَكُمُ الْبَحْرَ
الصفحه ٤٣٠ :
بأخبار يحيى صلى الله عليهما وعلى جميع النبيين ، وما يصنع من تطهيره للمؤمنين ، (أقبل
إلى يحيى من جبل
الصفحه ٦٦١ : ، وجعل البرق والرياح الهواب ، وغرّق فرعون
وجنوده في البحر ، وأظهر ما أظهر من عجيب آياته بأرض مصر ، وقتل
الصفحه ١٢٩ : بأعينهم ، مشبها لهم بالبهائم
: وإنما يدرك ما غاب من الأمور بالفكر واليقين ، ويدرك ما حضر منها بالحواس من
الصفحه ٣٦٢ : به ، (١) وإنما يكون سبيلهم لهم سبيلا غيا ، إذا (٢) كان كل أحد سواهم منه بريّا ، وإنما يكون السبيل لله
الصفحه ٥٣٨ : :
لم أكن من جناتها علم الله
وإني بحرّها اليوم صالي
شكا ذات يوم على مالك بن