الصفحه ٣٢٣ : غيره ، أنفع مما يوجد من أكثر كثيره ، لتمرة أنفع في الغذاء لأكلها ، من
الأنوار في الغذاء كلها ، ولئن
الصفحه ٣٢٤ : ، فكيف مع مكانها في الناظر تبصر ، وقد ترى الأبصار ، إذا أشرقت
الأنوار ، تبصر حينئذ الأشياء ، وترى الظلمة
الصفحه ٣٣٧ :
__________________
(١) في (ب) و (د) :
وأيما.
(٢) في (ب) و (ج) و (د)
: ألم تر.
(٣) في (أ) و (ج) :
الأنوار. (مصحفة
الصفحه ٣٥٠ : ء فتساويه ، ولا شركاء في الملك فتكافيه ،
المتبري من كل دناءة ، (٦) المتعالي عن كل إساءة ، رب الأنوار
الصفحه ٣٨٣ : (٣) غيره يعظمون. فمنها عندهم : أبو العظمة ، وأم الحياة
المتنسمة ، وحبيب الأنوار ، وحراس الخنادق والأسوار
الصفحه ٣٨٥ : الظّلم والأنوار ، والسلام على من اتبع الهدى ،
وآثر رضى الرب الأعلى ، فرضي من الأشياء مرتضاه ، واصطفى من
الصفحه ٤٥٦ : ،
ويعلمون أنه الحق بآياته المنيرة ، وأن يميزوا بها بين الخالق وخلقه ، والله نور
الأنوار ، وهو منير لما
الصفحه ٤٥٨ : مِنَ
الظُّلُماتِ إِلَى النُّورِ) [الأحزاب : ٤٣ ،
الحديد : ٩].
فهذه المعاني من
الأنوار التي ذكرنا
الصفحه ٥٢١ :
الأنوار ، وإنه
سبحانه حبة مسدسة المقدار ، وإنه يعلم بالحركات ويعقل ، وتحف به الأماكن وينتقل
الصفحه ٥٢٢ : ، لكانت أكفاؤه عددا ، وأمثاله سبحانه أشتاتا (١) بددا ، لأن الأنوار في نورها متكافية ، والأجسام في
جسميتها
الصفحه ٥٦٨ : ١ / ١٩٨. وأنوار اليقين / ١٢٥.
وروى المنصور أيضا عن العقيقي الشريف
الحسيني صاحب كتاب الأنساب ، قال : كتب
الصفحه ٥٨٤ : ، لا الضياء ولا الأنوار ، ولا الظلمات ولا النار. وذلك أن النور والظلمة
مخلوقان محدثان ، يوجدان ويعدمان
الصفحه ٥٨٥ : . فعدلوا
بالله جل ثناؤه حين شبهوه بالأنوار ، وجعلوا معه آلهة من الظلمات ، فأكذبهم الله
جل ثناؤه إذ قال
الصفحه ٦٩٥ : زعم
أن الله نور كالأنوار المخلوقة)................................ ٤٥٥
(الرد على من أنكر
من الجهمية
الصفحه ٥١ : الله في خلق
البحار وما فيها ، وكيف هي آية مبهرة معجزة ، والفلك التي تجري فيها آية أخرى ،
وخلق الليل