الصفحه ٥٤٠ : .
الخرائج والجرائح ٢ / ٧٤٢ ، مدينة
المعاجز : ٤٠٩ / ٩٩.
(١) في (ب) و (ج) :
وما هذه إلا صفة. وفي
الصفحه ١٤١ : ومدينة مصر ساكنا
داعيا إلى طاعة الله ، فلما لم ير في أهل القرى والمدن إلى طاعة الله ربه وحقه
ومرضاته
الصفحه ٣٥٦ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
في المدينة كما يؤيده بل يدل عليه ما تقدم في حديث أبي سعيد : إذا رأيتم معاوية
على هذه الأعواد
الصفحه ٥٤٩ : الهاشمي القرشي ، أبو جعفر ولد سنة (١٩٥ ه) بالمدينة قبل وفاة أبيه ،
قيل : بأربع سنوات ، وقيل : بسبع ، تاسع
الصفحه ٨ :
القاسم حمل في بطن أمه ، فأقام في السجن سبع عشرة سنة ، ثم عمل فيه رجل من شيعته
من أهل المدينة مع بعض
الصفحه ١١ :
لم تحدد المصادر
التاريخية مكان مولده ، ولعل ولد بالمدينة ، لأن بعض المصادر تقول: إنه نشأ
بالمدينة
الصفحه ١٢ : يحيى هذا في حياة أبيه. قال الإمام أبو طالب عن الإمام
الهادي : ولد بالمدينة سنة خمس وأربعين ومائتين
الصفحه ١٧ : الخروج بالمدينة في وقت من
الأوقات ، فأشار عليه أصحابه بأن لا يفعل ذلك ، وقالوا : المدينة والحجاز تسرع
الصفحه ١٤٠ : آخر أيامه ـ وهي أرض اشتراها وراء جبل أسود بالقرب
من ذي الحليفة بالمدينة المنورة قريبة من أبيار علي
الصفحه ٤٢٩ : : (أن امض إلى جبل
الجليل فكن فيه ، فخرج حتى نزل منه في مدينة يقال لها : ناصرة). تصديقا لما أوحى
الله به
الصفحه ٥٣٤ : بنت جعفر الحنفية ينسب إليها تمييزا له عنهما
، شارك أباه في جميع حروبه ومعاركه ولد بالمدينة سنة (٢١ ه
الصفحه ٥٣٧ : المدينة ، كان من سادات بني هاشم ، ومن أعبد أهل زمانه ، وأحد كبار
العلماء الأجواد ، حبسه هارون الرشيد في
الصفحه ٥٣٨ : أنس عالم
المدينة ما هم فيه وما يلقون فقال : اصبر حتى يجيء تأويل هذه الآية (وَنُرِيدُ أَنْ
نَمُنَّ
الصفحه ٥٥٩ : قال : خرجت من عند أبي عبد الله ليلة ممسيا فأتيت منزلي بالمدينة وكانت أمي
معي فوقع بيني وبينها كلام
الصفحه ٥٦٦ : بالمدينة ، كان أهل العراق يكاتبونه ويدعونه للقيام فهابه عبد
الملك بن مروان ، زوجه عمه الحسين بابنته فاطمة