الصفحه ٥١٥ : في فترة ، ولا أمة
مستقلة ولا مستكثرة ، إلا ووصيها فيها ، كاف في الحجة عليها ، مستغنى به عن
التبصرة
الصفحه ٥٥٥ : السلام عن رسول الله صلىاللهعليهوآله.
والكليني في أصول الكافي ١ / ٤٦٩ ، ٤٧٠ ، والكشي في رجاله ٢٧ ٢٨
الصفحه ٦٤٩ : الله للرشاد ، عن أمهات فروض الله على من كلّفهن من العباد ، وأحببتم أن
تعلموا من جملهن ، أصولا كافية في
الصفحه ١٣٩ :
وقال أيضا :
فليسأل عنها ، وليطلب ما خفي فيه منها ، عند ورثة الكتاب ، الذين جعلهم الله معدن
علم ما
الصفحه ٥٠٠ : أُنْزِلَ إِلَيْكُمْ مِنْ رَبِّكُمْ) [الزمر : ٥٥].
وقد بيّن الله
للخلق ، واحتج عليهم بما بيّن لهم في كتابه
الصفحه ١٥٩ : الكلام ، فلينظر في (كتاب الدليل) ، الذي
ينصر فيه التوحيد ، ويحكي مذاهب الفلاسفة ، ويتكلم عليهم ، ويتكلم
الصفحه ١٦١ : هداية الراغبين (٦).
وللإمام القاسم
كتاب لم يشتهر ، ولكني على يقين من صحة نسبته إليه ، وهو كتاب (العالم
الصفحه ٥٤٣ : قال ـ تصديق ما قلنا في
محكم كتابه ـ : (ما كُنْتَ تَدْرِي
مَا الْكِتابُ وَلَا الْإِيمانُ) [الشورى : ٥٢
الصفحه ٥٤٤ :
فإن قالوا : نعم.
فقل : أفلا ترون (١) أن الله قد عاب أئمتكم إذ تركوا تدبر كتاب الله ، وعابهم
فقال
الصفحه ٧٢ : ، والجاحظ ، حتى الخليفة المأمون يضع
رسالة في الرد على عقائدهم هم واليهود ويسميها (كتاب في الرد على اليهود
الصفحه ١٦٠ : رضي الله عنه ، وكان سمعها منهما ، وفي (كتاب
الطهارة) ، وفي (كتاب صلاة اليوم والليلة) ، وفي (مسائل علي
الصفحه ١٦٦ :
لأبي طالب
الهاروني. ولدي مشروع لجمع فقه الإمام القاسم في كتاب مفرد ، أسأل الله العون
والتيسير
الصفحه ٥٠٧ : ؟!
فأول ما نجيبه أن
نقول له : ينبغي أن تعلم أن كتاب الله لا يتناقض ولا يختلف ، ولا يكذب بعضه بعضا ،
لأن
الصفحه ٥٤٥ : كتاب الله ، فإن وافق كتاب الله فهو مني ، وإن لم يوافق كتاب الله فليس مني) (١) فكيف يدعونا (٢) رسول الله
الصفحه ٣٠ : ء : ٩٧].
يعني : إليها.
١٠ ـ وقد يتجه تفسير في : إلى معنى آخر ، قال الله سبحانه في كتابه
: (وَمَنْ كانَ