الصفحه ١٥١ :
في الزهد والعلم (١).
وقال محمد بن
الإمام عبد الله بن علي بن الحسين بن الإمام عز الدين بن الحسن
الصفحه ٥٤٩ :
مات ، أليس كان
ابنه ابن أربع سنين أو ثلاث؟ وابنه محمد (١) حين مات كان ابنه (٢) صغيرا؟ فلم
الصفحه ٥٤٠ : الإمامة / ٦٤.
وعن محمد بن راشد عن أبيه ... في حديث
طويل قال في آخره : قال يعني الصادق : إنكم معاشر أهل
الصفحه ٥٥٩ : البارحة. دلائل الإمامة / ١١٥.
وعن أبي بصير قال : كنت عند أبي عبد
الله ذات يوم جالسا إذ قال : يا أبا محمد
الصفحه ٥١٩ : محمد : متكلم مناظر ، كان شيخ الإمامية في وقته ولد
بالكوفة ونشأ بواسط وسكن بغداد ، وانقطع إلى يحيى بن
الصفحه ١٥ : (٢٧) أو (٢٦) سنة.
وقاتل الإمام محمد
بن إبراهيم العباسيين قتالا شديدا وقتل منهم مقتلة عظيمة في وقعات
الصفحه ١٤٧ : ظهيرة الشافعي : ما
أحسن يا مولانا لو انتسبت إلى الإمام الشافعي : فأجاب عليه السيد محمد الوزير فقال
الصفحه ٢٥ : الإمام محمد
بن عبد الله النفس الزكية :
منخرق الخفين
يشكو الوجى
تنكبه أطراف مرو
الصفحه ٤٤ : .
قال محمد : عنى به
نفسه (٢).
كان الإمام القاسم
آية في الزهد في الحياة ، لا يسترعي انتباهه مال ولا جاه
الصفحه ٧٨ :
النصارى واليهود
أيضا
وهذا نصراني من
أقباط مصر يسمى (سلمون) كان يغشى الإمام ويسأله في قضايا
الصفحه ٩٤ :
وأرجع الإمام
القاسم أمر الهدى والضلال والكفر والإيمان لله وحده ، فمن آمن واهتدى خرج من الكفر
الصفحه ١٦٣ : القاسم
بن محمد فإنه أكد أنه من تأليف الإمام القاسم بن إبراهيم ، وضح ذلك تلميذه الذي
قرأه عليه الحسين بن
الصفحه ٢٠ : ء
وقع في الكوفة في بيت محمد بن منصور المرادي عند ما بايعوا الإمام القاسم البيعة
الثانية سنة (٢٢٠ ه
الصفحه ١٤٩ : وأمثالهما من أكابر سادات الأئمة ، وقادات الأمة (٢).
وقال : الإمام
العالم نجم آل الرسول (٣).
وقال محمد بن
الصفحه ١٦١ : حميد المحلي في الحدائق الوردية (٤).
وذكر نحو هذا أيضا
السيد محمد بن الإمام عبد الله بن علي بن الحسين