الصفحه ١٢٨ : المنتزعات لماء الأمطار من البحار والأنهار ، ومما
في الأرض من الندوة والبخار ، وكذلك صح في الروايات والأخبار
الصفحه ١٧١ : صحة ما أقول.
مراحل الإعداد :
لقد كانت أولى
مراحل الإعداد تجميع المخطوطات ، ولقد أخذ مني ذلك كل
الصفحه ١٧٦ : الصحة ، ويغلب عليها أيضا إهمال
الإعجام. لم يبين تاريخ كتابتها ولا اسم كاتبها ، إلا أنه واضح عليها أنها
الصفحه ٢٦٥ : كل من يعقل ويبصر
فيرى ، وكل ملك صح دركه رؤية وإيقانا ، فلا بد من درك مالكه باليقين وإن لم ير
جهرة
الصفحه ٢٧٢ : ، وبالرغبة فيما عنده ،
وليس يأنس أبدا بالله ، إلا من صح يقينه ومعرفته لله ، ولا يعرف الله جل ثناؤه
فيوقنه
الصفحه ٢٧٥ : ، صح بذلك أن لها قوى ، كانت لذلك أقساما وأجزاء ، وكل ذي قسم وأجزاء
متغايرة ، مصوّرة كانت أو غير مصوّرة
الصفحه ٢٨٥ : (ب) و (د) :
لا يجهله (أحد صح عقله فما يرى ويعاين من ببصره ويراه ، ما هذا بصحيح العقل فيما
يظنه ويراه) ، ويبدو لي
الصفحه ٢٩٥ : ، والنطفية (٧) سابقة للحال ، التي بعدها (٨) ، صح الحدوث ، وانتفى عنها
__________________
(١) في
الصفحه ٣٥٠ : ء فمنه بدع مبدوع ، وأنه الله الأول القديم
، الملك القدوس الحكيم.
فإذا صح ذلك عند
من يعقل بإشهاده ، علم
الصفحه ٣٩٨ : للأشياء كالمصنوع ، وكلهم يزعم أن الله صانع غير مصنوع ، ومبتدع لجميع
البدائع غير مبدوع ، وإذا صح أن
الصفحه ٤٠٢ : وكيف يكون خلق كخالقه؟! وهل يصح
من ناطق بهذا لناطقه؟! لا ولو تظاهر الخلق جميعا عليه ، لما صح لهم والحمد
الصفحه ٤٢٤ : : (أنت ابن الله الحق) (٥).
وما ذكروا من هذا
إن صح ومثله ، مما يدعون على الله وعلى رسله ، فقد يوجد له
الصفحه ٦٠٢ :
أيقول ربك للخلائق أسلموا
جهدا ويجبرهم على العصيان
إن صح ذا فتعوذوا من ربكم
الصفحه ٦٥١ : وجب الوعد
للمطيع ، والوعيد على العاصي ، ولمّا صح الوعد والوعيد وجب التحاجز بين المتظالمين
، وهو
الصفحه ٤٧٧ : . والذي يبدو أنها تصحّفت من كلمة صورة ، سيما
والحديث المشار إليه ذكرت فيه الصورة.
الحديث أخرجه البخاري