الصفحه ٢٩٢ : بلسانه (أنه لا إله إلّا الله وأن محمدا رسول
الله) يجوز قتله فقال : لا أدري يكفر ...
ومن قال لمريد
الصفحه ٢٩٥ : النكاح ابتداء إنما هو على تقدير صحة
إسلام الزوج وإلا فإذا كان من قبيلها في مقام الجهل فلا شك في صحة
الصفحه ٢٩٦ :
المسلم يكفر أو لا أريد به إلا الكفر ، أو قال : أخرجه أي الله من الدنيا بلا
إيمان ، أو كافرا ، أو أماته
الصفحه ٢٩٧ : ، أي لأنه جعل الحرام حلالا أو مباحا
وهو كفر إلا أنه لا بدّ أن يزاد ولا يعلم منه قطع طريق وسعي بالفساد
الصفحه ٣٠٢ : الملّة الحنيفية
واليهودية سواء إلا أن سياق الكلام يدل على أن مراده استواء إسلام الخصم وكفره
عنده لعدم
الصفحه ٣٠٤ :
____________________________________
يكفر ، وإلّا كفر
قلت وكذا لبس تاج الرفضة مكروه ، كراهة
الصفحه ٣٠٨ : والكبائر حلال كفر. أي لزعمه الباطل ،
وهو واضح إلا أن الصغائر معفوّة بعد اجتناب الكبائر عند المعتزلة ومعصية
الصفحه ٣٠٩ : ثوابا ويرفع عنه عقابا وإلا فالله تعالى غني عن العالمين أي عن عبادتهم
وعقابهم وثوابهم في ذهابهم وإيابهم
الصفحه ٣١٠ : تصبح وتؤذي الله ، وخلق الله ، آتي بالطيب ، أو نعم ما
أفعل أي كفر إلا إذا أراد بقوله إنه ما يفعل ما يكون
الصفحه ٣١٢ : أي ردّ حكم الله والجحود أي إنكار وجوبها كفر ،
وإلا لا.
ومن قال لآخر أعني
بحق فقال : كل أحد يعين بحق
الصفحه ٣ : من شرور أنفسنا وسيئات أعمالنا ، من يهده
الله فلا مضلّ له ومن يضلل فلا هادي له.
وأشهد أن لا إله
إلّا
الصفحه ٦ : حديثا في النكاح ، وأخرى في أربعين حديثا في فضائل
القرآن ، وأخرى في تركيب لا إله إلّا الله ، وأخرى في قرا
الصفحه ٧ : وسبعين ملة كلهم في النار إلا ملة واحدة ، قالوا : من هي يا
رسول الله؟ قال : ما أنا عليه وأصحابي
الصفحه ١١ : سكت عنه الصحابة مع أنهم أعرف بالحقائق وأفصح في ترتيب
الألفاظ من سائر الخلائق إلا لما يتولد منه من الشر
الصفحه ٢٣ : في دينه إلا من
سلّمه الله عزوجل. (وما يصح الاعتقاد عليه). أي وما يصح اعتماد الاعتقاد
عليه في هذا