الصفحه ٢٢٣ : يُغادِرُ
صَغِيرَةً وَلا كَبِيرَةً إِلَّا أَحْصاها) (٢). أي عدّها وحصرها والإحصاء إنما يكون للسؤال والجزا
الصفحه ٢٢٥ : لَيْسَ
لِلْإِنْسانِ إِلَّا ما سَعى) (٢). وبقوله عليه الصلاة والسلام : «إذا مات ابن آدم انقطع
عمله
الصفحه ٢٢٩ : رَبِّهِ جَنَّتانِ
فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُما تُكَذِّبانِ) (٣) الآيات. وأبو حنيفة رحمهالله توقف في كيفية
الصفحه ٢٣٧ : ورسوله
أعلم. قال عليه الصلاة والسلام شهادة أن لا إله إلّا الله ، وأن محمدا رسول الله
أي عبده ورسوله
الصفحه ٢٤١ :
____________________________________
فاعِلٌ
ذلِكَ غَداً إِلَّا أَنْ يَشاءَ اللهُ) (١). انتهى
الصفحه ٢٥٣ : سبحانه ، ولا سبيل
للعباد إليه إلا بإعلام منه وإلهام بطريق المعجزة ، أو الكرامة ، أو الإرشاد إلى
الاستدلال
الصفحه ٢٥٧ : الصلاة خلفه لا يصحح هذا
الجمع اللهمّ إلا أن يراد بعدم الجواز خلفهم عدم الحلّ أي عدم حلّ أن يفعل وهو لا
الصفحه ٢٦٢ : العيوب.
وقال ابن عباس رضي الله عنه : ليس مؤمن ولا كافر عمل خيرا ، أو شرّا إلّا أراه
الله إيّاه فأما
الصفحه ٢٧٤ : بالجهل ، وقيل : يكفر ، ولا يعذر بالجهل ، أقول :
والأظهر الأول إلا إذا كان من قبيل ما يعلم من الدين
الصفحه ٢٧٦ : فيه إلا إن كان الكفر مختلفا فيه ،
وزاد في المحيط ، وقيل : إذا سكت القوم عن المذكر وجلسوا عنده بعد
الصفحه ٢٧٧ : الكفر أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمدا عبده ورسوله فتركه
ولم يقتله ، وتأويل هذا أنه قال ذلك بطريق
الصفحه ٢٩٣ : يعرف تفصيلهما ، وقال : لا أدري عند سؤاله
عنهما ، فإنه لا يكفر ، وإلا فلا يبقى مؤمن في الدنيا إلا قليل
الصفحه ٢٩٨ : حرام وغير مستحب لا يكفر إلا إذا قاله استخفافا فيكفر وتبين
امرأته ...
ومن قيل له في أمر
: ألا تخاف
الصفحه ٣١١ : : مبارك اللهمّ إلا
أن قصدوا بالمباركة مباركة المنصب لا لبس الخلعة ، قال : وأيضا من قال : حين شرب
الخمر فرح
الصفحه ٣١٣ : والإقدام عليه لا يكون إلا في الحال والاستقبال.
وفي الفتاوى
الصغرى من قال : يعلم الله أني فعلت كذا ، وكان