الصفحه ٤٨ : .
____________________________________
اسْتَمَعُوهُ
وَهُمْ يَلْعَبُونَ) (١). أي محدث في الإنزال ، وإلا فكلامه النفسي منزّه عن
الانتقال (ولفظنا بالقرآن
الصفحه ٨٦ : بِرَبِّكُمْ
قالُوا بَلى) (٢). وروى سعيد بن جبير عن ابن عباس رضي الله عنهما عن النبي صلىاللهعليهوسلم أنه قال
الصفحه ٩٦ : تَشاؤُنَ إِلَّا
أَنْ يَشاءَ اللهُ) (٩).
وروى البيهقي
بسنده أن النبي صلىاللهعليهوسلم قال لأبي بكر رضي
الصفحه ١٠٤ : أن أفعال النبي صلىاللهعليهوسلم عن قصد على أربعة أقسام : واجب ومستحبّ ومباح وزلّة ، فأما
ما كان يقع
الصفحه ١١١ : عبد العزيز بعث محمد بن الزبير الحنظلي (١) إلى الحسن البصري فقال : هل كان النبي صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٧٧ : سعيد بن محمد الوراق عن يحيى بن سعيد عن الأعرج عن أبي هريرة عن
النبي صلىاللهعليهوسلم.
وسعيد بن محمد
الصفحه ١٨١ : كإيمان الصبي عندهم أي على القول المرجح من مذهبهم. خلافا للأئمة
الثلاثة لأن النبي صلىاللهعليهوسلم دعا
الصفحه ١٨٣ : إلا للأنبياء عليهمالسلام ، وهذا ينقل عن محمد بن الحنفية والأوزاعي ، وهذا أمر قطعي
لا نزاع فيه
الصفحه ١٩٥ : فخر ، وما من نبي يومئذ آدم فمن سواه
إلا تحت لوائي ، وأنا أول من تنشقّ عنه الأرض ، ولا فخر ، وأنا أول
الصفحه ٢١٣ : النصوص على ظواهر العبارات إلا أن فيها بعض
الإشارات فهو من كمال الإيمان ، وجمال العرفان كما نقل عن الإمام
الصفحه ٢١٨ : يُؤَخِّرَ
اللهُ نَفْساً إِذا جاءَ أَجَلُها) (٥). وقال الله تعالى : (وَما كانَ لِنَفْسٍ
أَنْ تَمُوتَ إِلَّا
الصفحه ٢٣٣ : كتصديق النبي صلىاللهعليهوسلم ، ولذا قال إبراهيم عليه الصلاة والسلام : (وَلكِنْ لِيَطْمَئِنَّ قَلْبِي
الصفحه ٢٣٨ : ) (٢). وأجيب بأن الرسول أعمّ من العقل والنبي وبتخصّص عموم
الآية بالأعمال التي لا سبيل إلى معرفة وجوبها إلا
الصفحه ٢٤٦ : أن أبا حنيفة رحمهالله حين قيل له : ما بال أقوام يقولون بدخول المؤمن النار؟
فقال : لا يدخل النار إلا
الصفحه ٢٥٢ : بالسحر أم يقتل لسعيه في الأرض بالفساد ،
وقالت طائفة إن قتل بالسحر وإلا عوقب بدون القتل إذا لم يكن في قوله