الصفحه ٥٧ :
...
____________________________________
وكلام الطحاوي
يردّ قول من قال إنه معنى واحد لا يتصوّر سماعه منه ، وأن المسموع المنزل المقروء
المكتوب ليس
الصفحه ٧٣ : مَنْ
خَلَقَ) (١). أي ألا يعلم قبل الإنشاء من خلق الأشياء ، فعلمه قديم
وبعض متعلقاته حادث ، وقد قال الله
الصفحه ٨١ : : (قُلْ كُلٌّ مِنْ
عِنْدِ اللهِ) (٢). وإما أن يضاف إلى السبب كقوله تعالى : (مِنْ شَرِّ ما خَلَقَ
الصفحه ١٠٧ : صلىاللهعليهوسلم قبل الرسالة ما كان على شرع نبي من الأنبياء عليهم الصلاة
والسلام وهو المختار عند المحقّقين من
الصفحه ١١٠ : مرضه يوم الخميس ، فلما حصل لبعضهم
شك هل ذلك القول من جهة المرضع أو هو قول يجب اتّباعه (١) ترك الكتابة
الصفحه ١٢٧ :
ولم يبطلها بالكفر
والردّة حتى خرج من الدنيا مؤمنا فإن الله تعالى لا يضيعها ، بل يقبلها منه ويثيبه
الصفحه ١٣١ :
____________________________________
بعد المسافة ،
وكشرب خالد السمّ (١) من غير تضرّر به.
وكذا
الصفحه ١٦٨ : تفنيان) أي ذواتهما وما فيهما من أهلهما (أبدا) وفي
نسخة (ولا تموت الحور العين أبدا ولا يفنى عقاب الله ولا
الصفحه ١٧٨ : الجيم
أي مجاورة العبد لله (في الجنة) أي في مقام القربة (والوقوف) أي في القيامة (بين
يديه بلا كيف) أي من
الصفحه ٤٩ : يقال : القرآن كلام الله غير مخلوق ، ولا يقال القرآن
غير مخلوق لئلا يسبق إلى الفهم أن المؤلف من الأصوات
الصفحه ٦٤ :
وهو شيء لا
كالأشياء ....
____________________________________
وبالجملة فأهل
السّنّة كلهم من
الصفحه ٧٨ :
____________________________________
(وَلَوْ شاءَ رَبُّكَ
لَآمَنَ مَنْ فِي الْأَرْضِ كُلُّهُمْ
الصفحه ٨٠ : المعصية ، ومع هذا فليس للقدرية أن يحتجّوا
بقوله تعالى : (وَما أَصابَكَ مِنْ
سَيِّئَةٍ فَمِنْ نَفْسِكَ
الصفحه ١١٤ : تفضيل عثمان
على عليّ رضي الله عنه حيث جعلوا من علامات السّنّة والجماعة تفضيل الشيخين ومحبة
الحسنين
الصفحه ١٣٤ : الصلاة والسلام (ولا كرامات) أي لاختصاصها بالأصفياء ، (ولكن نسمّيها قضاء
حاجات لهم) أي للأعداء من الأغبيا