الصفحه ٢٥٢ : والأكثرون يقولون : أنه قد يؤثر في موت المسحور ومرضه من غير وصول
شيء ظاهر إليه ، وزعم بعضهم أنه مجرد تخييل
الصفحه ٢٩٩ : الشاتم ، وقال
غيره من مشايخ بلخ : لا يكفر ثم جاء إلى بلخ فتاوى بعض أئمة بخارى أنه يكفر فرجع
الكل إلى
الصفحه ٣٤ :
والعلم ...
____________________________________
قادرا أن يصح منه
إيجاد العالم وتركه (والعلم
الصفحه ٥٦ :
____________________________________
وقوله : «أعوذ
بعزّة الله وقدرته» (١) وكثير من متأخّري
الصفحه ١٣٢ : رحمهالله في عوارفه (٣) : وهذا أصل كبير في اللباب فإن كثيرا من المجتهدين
المتعبدين سمعوا سلف الصالحين
الصفحه ١٦٤ :
خصومه الحيوانات أنه سبحانه يقتصّ للشاة الجماء من القرناء ثم يقول لها : كوني
ترابا (١) وحينئذ يقول الكافر
الصفحه ١٩٨ : الرموز أنه قال : «الإمام أبو حنيفة رحمهالله : من قال لا أعرف الله تعالى في السماء هو ، أم في الأرض
كفر
الصفحه ٢٠٤ : الأولياء (١).
ثم قال ونبي واحد
أفضل من جميع الأولياء. وقد ضلّ أقوام بتفضيل الولي على النبي حيث أمر موسى
الصفحه ٢١٩ : التقدير والقضاء.
ثم اعلم أن الروح
محدثة مخلوقة مصنوعة مربوبة مدبرة ، وهذا معلوم بالضرورة من دين الإسلام
الصفحه ٢٧٨ : القول بخلق القرآن. وفي الخلاصة :
من قرأ القرآن على ضرب الدفّ والقضيب (١) يكفر ، قلت : ويقرب منه ضرب
الصفحه ٣١٦ :
____________________________________
الجبابرة لأنه
يكفر مع أنه من أرباب الإكراه فغيّره بالأولى
الصفحه ١١ : ، فمن قائل
: إنه بدعة وحرام (٤) وإن العبد أن يلق (٥) الله بكل ذنب سوى الشرك خير له من أن يلقاه بالكلام
الصفحه ٢٥ :
ألجأه ذلك إلى
الحكم بأن هذه الأمور العجيبة مع هذه التراتيب المحكمة الغريبة لا يستغني كلّ منها
عن صانع
الصفحه ٤٢ : ) (٢). (وَلا يُكَلِّمُهُمُ
اللهُ يَوْمَ الْقِيامَةِ) (٣). فكانا من صفات الفعل ، وكانا حادثين ...
وأما عند
الصفحه ٥٢ : أدلة كلامه وعلامات مرامه ، ولأن مبدأ نظمهما من الله تعالى
ألا ترى أنك إذا قرأت حديثا من الأحاديث قلت