الصفحه ١٣١ :
____________________________________
بعد المسافة ،
وكشرب خالد السمّ (١) من غير تضرّر به.
وكذا
الصفحه ١٦٨ : تفنيان) أي ذواتهما وما فيهما من أهلهما (أبدا) وفي
نسخة (ولا تموت الحور العين أبدا ولا يفنى عقاب الله ولا
الصفحه ١٧٢ :
نظره إليه قيل : وضغطته بالنسبة إلى المؤمن على هيئة معانقة الأم الشفيقة إذا قدم
عليها ولدها من السفرة
الصفحه ١٧٨ : الجيم
أي مجاورة العبد لله (في الجنة) أي في مقام القربة (والوقوف) أي في القيامة (بين
يديه بلا كيف) أي من
الصفحه ١٩٠ :
وخروج الدجّال
ويأجوج ومأجوج ، وطلوع الشمس من مغربها ، ونزول عيسى عليهالسلام من السما
الصفحه ٢٩٣ :
____________________________________
وفي المحيط من قال
: لا أدري صفة الإسلام فهو كافر ، وقال شمس
الصفحه ٣٠ :
والحساب والميزان ،
والجنة والنار حق كله. والله تعالى واحد لا من طريق العدد ولكن من طريق أنه لا
الصفحه ٤٩ : يقال : القرآن كلام الله غير مخلوق ، ولا يقال القرآن
غير مخلوق لئلا يسبق إلى الفهم أن المؤلف من الأصوات
الصفحه ٦٤ :
وهو شيء لا
كالأشياء ....
____________________________________
وبالجملة فأهل
السّنّة كلهم من
الصفحه ٨٠ : المعصية ، ومع هذا فليس للقدرية أن يحتجّوا
بقوله تعالى : (وَما أَصابَكَ مِنْ
سَيِّئَةٍ فَمِنْ نَفْسِكَ
الصفحه ١٠٣ : كناية عن
الغير من ملاحظة الخلائق ومرابطة العلائق ومضايقة العوائق ، كما أن الغين كناية عن
مراقبة الذات
الصفحه ١١٦ :
ولا نذكر أحدا من
أصحاب رسول الله إلا بخير ....
____________________________________
اللهَ
الصفحه ١٢٠ : ، وهذا القول باطل بالكتاب والسّنّة
وإجماع الأمة من أهل السّنّة والجماعة وسائر المبتدعة كما يدلّ عليه قوله
الصفحه ١٣٠ : ، وإعدام جبل على
وفق التحدي ، وهو دعوى الرسالة ، فخرج غير الخارق كطلوع الشمس من مشرقها كل يوم
والخارق على
الصفحه ١٣٤ : الصلاة والسلام (ولا كرامات) أي لاختصاصها بالأصفياء ، (ولكن نسمّيها قضاء
حاجات لهم) أي للأعداء من الأغبيا