الصفحه ٢١٥ : بالمنقول عن معقوله فيجب تعزيره وتشهيره بما
يراه الحاكم الشرعي كما يقتضيه تقريره ، فإنه لا يخلو من أن يدّعي
الصفحه ٧٥ : ءٍ
فَعَلُوهُ فِي الزُّبُرِ وَكُلُّ صَغِيرٍ وَكَبِيرٍ مُسْتَطَرٌ) (٢). انتهى. يعني الحديث مقتبس من القرآن لأنه
الصفحه ٢٩٥ : النكاح ابتداء إنما هو على تقدير صحة
إسلام الزوج وإلا فإذا كان من قبيلها في مقام الجهل فلا شك في صحة
الصفحه ٩٤ : .
____________________________________
(كلها) أي جميعها
من خيرها وشرها ، وإن كانت مكاسبهم (بمشيئته) أي بإرادته (وعلمه) أي بتعلق علمه (وقضائه
الصفحه ٣٣١ : الكتب العلمية.
٤ ـ الفوائد البهية في
تراجم الحنفية ، للعلّامة اللكنوي ، طبع كراتشي.
٥ ـ كشف الظنون
الصفحه ١٦٩ :
والله تعالى يهدي
من يشاء فضلا منه ، ويضلّ من يشاء عدلا منه وإضلاله خذلانه ، وتفسير الخذلان أن لا
الصفحه ١٤٧ :
الله عنهما وأمثالهما ، فإن تفاوت نور كلمة التوحيد في قلوب أهلها لا يحصيه إلا
الله سبحانه ، فمن الناس من
الصفحه ١٥٦ :
____________________________________
هربت إليه ،
فالخائف هارب من ربّه إلى ربّه كما يشير إليه
الصفحه ٢٧٥ : وبين الله
فتقبل بلا خلاف ، وعن أبي يوسف رحمهالله تعالى : إذا تكرر منه الارتداد يقتل من غير عرض الإسلام
الصفحه ٢٠٥ :
: أنهما مكروهان.
والثالث
: أنهما مباحان.
انتهى.
وأما ما ذكره
التفتازاني في شرح الكشاف من أنه لا يروي
الصفحه ٢٥٨ :
____________________________________
البيت ، بل حكموا
بموجب ظنهم فيه أنه منه فأوجبوا الطواف من
الصفحه ٢٦٢ : يرى في الدنيا جزاء ما ارتكبه من
السيئات بأن يصيبه بعض البليّات ليرد الآخرة بريئا من الذنوب نقيّا من
الصفحه ٢٨٧ :
____________________________________
فصل في العلم والعلماء
وفي الخلاصة من
أبغض عالما من غير
الصفحه ٦٢ : : إن قال
خلق كلامه في نفسه فهذا محال لأن الله لا يكون محلّا للحوادث (١) ولا يكون منه شيئا مخلوقا ، وإن
الصفحه ١٣٥ : إغواءه (٣) فإنه رئيس أرباب الضلالة كما أن نبيّنا صلىاللهعليهوسلم رئيس أصحاب الهداية ، فالأول من