الصفحه ٢٥٧ : المائل
أفتيت بكفرها ، أو حكمت بأنها ما كانت مسلمة من أصلها فنكاحها الأول فاسد ، وهذا
عمل باطل وأمر كاسد
الصفحه ١١٣ : (١) (رضوان الله تعالى
عليهم أجمعين) وفضائلهم في كتب الحديث مسطورة وشمائلهم على ألسنة العلماء مشهورة ،
وقد
الصفحه ١٤٣ : علم بالضرورة مجيئه به من عند الله
إجمالا وأنا كاف في الخروج عن عهدة الإيمان ولا تنحط درجته عن الإيمان
الصفحه ٢٠١ : ] (١) ، ثم نزل فذبحه (٢) ، وكان ذلك بفتوى أهل زمانه من علماء الدين ، والمعتقد أن
محبة الله وخلّته كما يليق به
الصفحه ٣١ :
لا يشبه شيئا من
الأشياء من خلقه ...
____________________________________
إِلَّا
اللهُ
الصفحه ٣٠٨ : عليهم صوم
رمضان لا يكفر.
ولعلّ الفرق أن
الأول من المجمع على حرمته في جميع الكتب ، وعند سائر الرّسل
الصفحه ٣٢٣ :
يصحّ الاعتقاد عليه يجب أن يقول آمنت بالله وملائكته وكتبه ورسله والبعث بعد الموت
والقدر خيره وشرّه من
الصفحه ٣٣٣ : وكتبه ورسله......................... ٢٦
بحث في الإيمان بعد
الموت
الصفحه ٢٦ : من أسماء الذات.
قال الإمام الأعظم
: (يجب) أن يفرض فرضا عينيّا بعد ما يحصل علما يقينيّا (أن يقول) أي
الصفحه ١١٩ : الإيمان هو المعرفة والإقرار بالله ورسوله وبما جاء
من عنده جملة على ما ذكره البرهوني في كتاب الشجرة ، وهو
الصفحه ١٥٧ : ....
____________________________________
يعصه» (١). ومن ثم لمّا قيل له صلىاللهعليهوسلم عند ما قام من الليل حتى تورمت قدماه أتفعل هذا وقد غفر
الصفحه ٢١٨ : مسلم ٢٦٥٣
من حديث عبد الله بن عمرو : بلفظ «كتب الله مقادير الخلائق قبل أن يخلق السموات
والأرض بخمسين
الصفحه ٢٨٨ : المجلس.
وفي الجواهر ، أو
قال : من يقدر على أن يعمل بما أمر العلماء به كفر أي لأنه يلزم منه إما تكليف ما
الصفحه ٣٦ : إجماع الأمة من الأئمة
الأعلام وتواتر النقل عن الأنبياء عليهم الصلاة والسلام بأن أوحي إليهم بيان
الأحكام
الصفحه ٨٤ : مِنْ بَنِي آدَمَ مِنْ ظُهُورِهِمْ ذُرِّيَّتَهُمْ) (٤). الآية ، وبالسّنّة وهو الحديث الثابت المروي في