الصفحه ٢٦٣ : خاطري سهوا
حكمت بردّتي
وفي الشريعة هي
الندم على المعصية من حيث هي معصية مع عزم ألّا يعود إليها
الصفحه ٢٧٧ : العينية الواردة في الأخبار ... وفي
المحيط : من أكره على شتم النبي صلىاللهعليهوسلم أن قال : شتمت ولم
الصفحه ٢٩٨ : من
قال لمن أسلم : ما ذا ضرّك دينك الذي كنت عليه حتى أسلمت؟ كفر ، وكذا لو قال : هذا
زمان الكفر لا زمان
الصفحه ٥ : أوراق من أصول الدين : «الفقه الأكبر». ونقل عن هذا الكتاب
في أكثر من موضع من شرحه ونسبه العلّامة اللكنوي
الصفحه ٤٣ :
فالتخليق والترزيق
والإنشاء والإبداع والصنع وغير ذلك من صفات الفعل
الصفحه ٦٠ : كفرهم بالله أعرف من المعتزلة لأنه لما قال لهم موسى : (أَلَمْ يَرَوْا
أَنَّهُ لا يُكَلِّمُهُمْ وَلا
الصفحه ٩٣ : اختياره ، وهذا التعلّق هو المسمى عندنا بالكسب. انتهى
...
وأما ما سبق من
استحالة اجتماع مؤثّرين على أثر
الصفحه ٩٦ : عنه عليه
الصلاة والسلام ما أجمع عليه السلف من قوله : «ما شاء الله كان وما لم يشأ لم يكن»
(١) ، وقد
الصفحه ١٥٠ : ....
____________________________________
الخطاب ، وكما صدر
لإبليس حال العتاب فلا بدّ من جمعهما في صوب الصواب (ولا إسلام بلا إيمان) تأكيد
لما قبله
الصفحه ١٥١ : ورد تفكّروا في كل شيء ، ولا تفكّروا
في ذات الله ، وأما ما ذكره السيوطي من أنه قد ورد إطلاق الذات عليه
الصفحه ١٥٣ : تقتضيه الربوبية
فلا أقل من أنه يقع منه الغفلة والغيبة عن الحضرة ، وهو كفر عند أرباب الحقيقة ،
وأصحاب
الصفحه ٢٢٨ : تصل إليه ، وأما لو أوصى بأن يعطي شيء
من ماله لمن يقرأ القرآن على قبره ، فالوصية باطلة لأنه في معنى
الصفحه ٢٩٠ : الامتناع عن الذهاب إلى الشرع إذ ربما يكون القاضي
لا يحكم بالشرع ، وليس كما يزعمه الجهلة من قضاة الزمان حيث
الصفحه ٣٣٥ : الله شيء من رعاية الصلاح والأصلح.................... ٢٢٠
مسألة في أن الله يضلّ
من يشاء ويهدي من يشا
الصفحه ٢١ :
لا ذكر عندهم
لصاحب مقام فوق الذكر له وهو علم مرتجل من غير اعتبار أصل أخذ منه كما عليه
الأكثرون