الصفحه ٢٨٠ : الصلاة والسلام
: «من فسّر القرآن برأيه فقد كفر» (١). مع أنه بدّل وحرّف وغيّر.
وفي المحيط من قال
لمن
الصفحه ٣٠٢ : كافرة خير من الكون
معك كفرت ، لأن المقام مع الزوج فرض فقد رجحت الكفر على الفرض ، وفيه بحث لأن
المقام مع
الصفحه ٣٠٤ : تحريم ، وإن لم يكن كفرا بناء على عدم
تكفيرهم لقوله عليه الصلاة والسلام : «من تشبّه بقوم فهو منهم
الصفحه ٣١١ : : مبارك اللهمّ إلا
أن قصدوا بالمباركة مباركة المنصب لا لبس الخلعة ، قال : وأيضا من قال : حين شرب
الخمر فرح
الصفحه ٣١٤ : والمستقبل إن كان عنده أنه يكفر كفر ، لأنه رضاء
منه بالكفر والرضاء بالكفر كفر ، وعليه الفتوى ، ولو قال بالله
الصفحه ٣ : من شرور أنفسنا وسيئات أعمالنا ، من يهده
الله فلا مضلّ له ومن يضلل فلا هادي له.
وأشهد أن لا إله
إلّا
الصفحه ٧ : القديم بلا ابتداء. والآخر الكريم بلا
انتهاء. لم يزل ولا يزال صاحب نعوت الكمال. من صفات الجلال والجمال
الصفحه ٤٨ : وتقرّر معانيه من غير
التلفّظ بها فيه ، ولعله لهذا المعنى لم يقل وحفظنا له مخلوق وذلك لأنها كلها من
الصفحه ٥٤ :
....
____________________________________
فتأخر متعلّق
الكلام والخلق من موسى وسائر الأنام لا يوجب نفي صحة الكلام ، وتحقّق الخلق عن
الحق عند العلما
الصفحه ٥٩ : قول طائفة من أهل الكلام والحديث (١).
وخامسها
: أنه حروف وأصوات
لكن تكلم الله بها بعد أن لم يكن
الصفحه ٦١ :
____________________________________
جميعها لا يخلقها
الله تعالى فأخرجوها من عموم كل وأدخلوا
الصفحه ٩٩ :
المكلّف به إلا أنه صرف قدرته إلى الكفر وضيّع باختياره صرفها إلى الإيمان فاستحق
الذمّ والعقاب من هذا الباب
الصفحه ١٢٨ :
والرياء إذا وقع
في عمل من الأعمال فإنه يبطل أجره ...
____________________________________
فصل
الصفحه ١٣٨ : أنظر إليك ...
والحاصل أن رؤيته
تكون على وجه خارق للعادة من غير اعتبار المقابلة لهذه الحاسة كما روي
الصفحه ١٤٩ : في كتابه الوصية : ثم العمل غير الإيمان والإيمان غير
العمل بدليل أن كثيرا من الأوقات يرتفع العمل من