الصفحه ٣٣ :
____________________________________
المعتزلة والرافضة
يسمّون كلّ من أثبت شيئا من الصفات ، أو قال برؤية الذات مشبّها والمشهور عند
الجمهور من أهل
الصفحه ٣٩ :
والإرادة ، ...
____________________________________
الزيادات (والإرادة)
أي من الصفات الذاتية
الصفحه ٥٠ :
____________________________________
لأن ما ثبت قدمه
يستحيل عدمه كما هي مستفادة من قوله تعالى
الصفحه ٦٣ : معرّفا لأنه مبلغ عن مرسله ، لأنه لم يقل
إنه قول ملك ، أو نبي فعلم أنه بلغه عمّن أرسله به لا أنه أنشأه من
الصفحه ٩١ : الْغَنِيُّ وَأَنْتُمُ
الْفُقَراءُ) ، ولو كان بعد الفعل لكان من المحال حصول الفعل بلا
استطاعة ولا طاقة. انتهى
الصفحه ٩٢ : مشايخ ما وراء النهر مبالغة كبيرة في
تضليل المعتزلة حتى قالوا : إنهم أقبح من المجوس حيث لم يثبتوا إلا
الصفحه ١٠٠ : لا
يقتصر على عدد فيهم (منزّهون) أي معصومون (عن الصغائر والكبائر) أي من جميع
المعاصي (والكفر) خصّ لأنه
الصفحه ١٢١ : صحته لا يعارض النصوص القاطعة مع أنه
مؤوّل بأن المراد بجهنم طبقة من طبقاتها المختصّة بعصاة المؤمنين
الصفحه ١٦٢ : : (فَأَمَّا مَنْ
أُوتِيَ كِتابَهُ بِيَمِينِهِ فَسَوْفَ يُحاسَبُ حِساباً يَسِيراً) (٣). أي سهلا لا يناقش فيه
الصفحه ١٦٧ :
المؤمن النار هو مسّ الحمى جسده في الدنيا لقوله صلىاللهعليهوسلم : «الحمى من فيح جهنم» (٥). وهو محمول
الصفحه ١٧٠ : )
أي حيث يقولان من ربك وما دينك ومن نبيّك (في القبر) أي في قبره ، أو مستقره (حق
كائن) أي واقع ، وإخباره
الصفحه ٢٢٦ : باللسان ، ويكون حامدا في الجنان تحت
الجريان بحكم الحنّان المنّان ، وقيل : الأولى أن يقال إن الأوقات مختلفة
الصفحه ٢٤٥ :
____________________________________
قول من قال : إن
الإيمان غير مخلوق ينطبق على الإيمان الذي هو
الصفحه ٢٥٣ : مع المشركين لكون المسلمين قد
عصوا وهؤلاء في الحقيقة أخوان المشركين.
ثم الناس من أهل
العلم في حق
الصفحه ٢٦١ : والبدلية ، وقد يقال : إن إيمانه
وعمله الصالح قد تحقّق منه بفضل الله تعالى فلا مناقضة بين القول بأنه يدخل