الصفحه ٢٧٠ : القونوي
: كأنه أراد والله أعلم بالمعصية ، المعصية الثابتة بالنص القطعي لما في ذلك من
جحود مقتضى الكتاب
الصفحه ٢٨١ :
____________________________________
الكلام منه لفقيه
الكتاب ، أو لكاتب المصحف ، وعلى التقديرين
الصفحه ٢٨٢ : الزمان وتكفيرهم حرج في الأديان ، والظاهر المتبادر من صنيعهم هذا
أنه يتأدبون مع المخاطب حيث لا يشافهونه
الصفحه ٢٨٣ : الأمر على نفسه ، أو صعب ، أو أطول ، أو
قال : إن الله نقص من مالي ، وأنا أنقص من حقه ولا أصلي انتهى. كذا
الصفحه ٢٩٤ :
دين عطف على التبعية ، والمعنى لفقد معرفة دين ، وقد تقدّم أنهما إذا كانا لم
يعرفا دينا من الأديان لم
الصفحه ٢٩٦ : بالإجماع وعليها الفتوى ، وكذا في
منهاج المصلين.
وفي الخلاصة : من
دعى على غيره ، فقال : أخذه الله على
الصفحه ٣١٠ : السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَنْ سَبِيلِهِ) (٣).
وفي المحيط : من
تصدّق على فقير بشيء من الحرام يرجو
الصفحه ٣١٣ : قال : ما لي بهذا الفضول. وأراد به أنه ليس من
الواجبات المقررة في الأصول على وجه الفضول فيكفر بخلاف ما
الصفحه ٣٢٠ :
____________________________________
وفي الجواهر : من
قال لو أمرني الله أن أدخل الجنة مع فلان لا
الصفحه ٣٢٥ :
____________________________________
وجميع أفعال
العباد من الحركة والسكون كسبهم على الحقيقة
الصفحه ٩ :
، فإن ذلك يصون علم الرجل وعقله فيكون علما بهذا الاعتبار ، وعنه أيضا : من طلاب
العلم بالكلام تزندق ، ومن
الصفحه ١٤ :
هذا الكلام من
الأهواء لفرّوا منهم فرارهم من الأسد (١).
وقال مالك رحمهالله : لا تجوز شهادة أهل
الصفحه ٢٢ : الحق على وجه الصواب حكي عن أبي حنيفة رحمهالله أن قوما من أهل الكلام أرادوا البحث معه في تقرير توحيد
الصفحه ٣٥ : مَفاتِحُ
الْغَيْبِ لا يَعْلَمُها إِلَّا هُوَ وَيَعْلَمُ ما فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَما
تَسْقُطُ مِنْ
الصفحه ٦٥ : ، فبهذا الاعتبار إطلاق لفظ الشيء عليه
سبحانه أحق من إطلاقه على غيره. (ومعنى الشيء) أي : معنى كونه شيئا لا