الصفحه ١٠٨ : مصطفاه بأنواع من الكرامات وحقائق
المقامات الدنيوية والأخروية وفي نسخة بزيادة ومنتقاه أي مختاره ومجتباه من
الصفحه ١٣٣ : كوثوب الأسد على الفريسة ، ومنها اشتقاقها وهذه الفراسة على حسب قوة
الإيمان ، فمن كان أقوى إيمانا فهو أحد
الصفحه ١٣٧ : أحد وعشرون من أكابر الصحابة (٢) (ويراه المؤمنون
وهم في الجنة بأعين رءوسهم) لقوله عليه الصلاة والسلام
الصفحه ١٦٦ : المفسرين
، وقد روي مرفوعا أيضا وورد في صحيح مسلم : «أن الصراط جسر ممدود على ظهر جهنم
أدقّ من الشعر وأحدّ من
الصفحه ١٧٤ : بَلْ أَحْياءٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ
يُرْزَقُونَ فَرِحِينَ بِما آتاهُمُ اللهُ مِنْ فَضْلِهِ) (١). وقوله تعالى
الصفحه ١٩١ : الحرمين الشريفين (١) ، ثم يأتي بيت المقدس فيأتي الدجال ويحضره في ذلك الحال
فينزل عيسى عليهالسلام من
الصفحه ١٩٧ : من المعتزلة والخوارج وسائر أهل البدعة
إلا طائفة من المجسّمة وجهلة من الحنابلة القائلين بالجهة تعالى
الصفحه ٢٠٣ :
____________________________________
الاستدلال بالنسبة
إلى ما قدّمناه من الأقوال ثم بيانه أنه
الصفحه ٢٢٢ : ببيان طريق الصواب وهو باطل بقوله
تعالى : (إِنَّكَ لا تَهْدِي
مَنْ أَحْبَبْتَ) (٢). الآية ، مع أنه عليه
الصفحه ٢٣٣ :
____________________________________
المثل بعد انعدام
الشيء لا يكون من الزيادة في شيء كما في
الصفحه ٢٣٧ : نفس مؤمنة (٣).
ومنها : أن العقل آلة للمعرفة ، والموجب هو الله تعالى في
الحقيقة ، ووجوب الإيمان
الصفحه ٢٥٠ : ) (١) ، ولقوله عليه الصلاة والسلام : «من أتى كاهنا فصدقه بما
يقول فقد كفر بما أنزل على محمد» (٢) ، ثم الكاهن هو
الصفحه ٢٦٥ :
____________________________________
وفي القنية : رجل
عليه ديون لأناس لا يعرفهم من غصوب أو مظالم
الصفحه ٢٦٦ : الغيبة إذا تاب لم
يتب الله عليه حتى يرضى عنه خصمه ، قلت : ولعل هذا معنى ما ورد الغيبة أشد من
الزنا
الصفحه ٢٦٧ : كان إبراؤه
خيرا له من أن يدعه عليه ، وفي القنية : تصافح الخصمين لأجل العذر استحلال.
وعن شرف الأئمة