الصفحه ٢٨٧ : النار ، وفي الحديث الصحيح : «لا
يدخل الجنة من كان في قلبه مثقال ذرة من كبر ، فقال رجل يا رسول الله ان
الصفحه ٣٢٧ : كان كقابض
جمرا فسل
أحشاءه عن حرّ
ذي النيران
والله أعلم
بالذي في قلبه
الصفحه ٣٦٠ :
ولقد روى حقا
أبو الدرداء ذا
ك عويمر أثرا
عظيم الشأن
يهتز قلب العبد
عند سماعه
الصفحه ٣٨٦ :
فيظل بالجمرات
يرمى قلبه
هذى مناسكه بكل
زمان
والناس قد قضوا
مناسكهم وقد
الصفحه ٤٠٣ : ظلمة الليل بالنجوم المتلألئة. هنا تملك محبوبها الدهشة ويأخذه العجب من
أقطاره ، فلسانه وقلبه وعينه كل
الصفحه ٤٢٨ : والله
لا عين رأت
كلا ولا سمعت به
اذنان
كلا ولم يخطر
على قلب امرئ
الصفحه ٤٤٧ :
فاستوعرت ترك
الجميع ولم تجد
عوضا تلذ به من
الإحسان
فالقلب ليس يقر
ألا في انا
الصفحه ٤٤٨ :
وشأن القلب ليس
كشأن الجسم ، بل هو دائم القلق والاضطراب لا يستقر على حال الا ويتطلع إلى أحسن
منها
الصفحه ١٢ :
أيضا وقد وجدوه
رأي عيان
فانظر إلى قلب
الدليل عليهم
حرفا بحرف ظاهر
التبيان
الصفحه ١٥ :
عظيم الشأن
في القلب منه
حسيكة هل قاله
فالحق ما قد قال
ذو البرهان
الصفحه ١٦ : النبي صلىاللهعليهوسلم ليلة أسري به مر بموسى وهو يصلي في قبره ، ولهذا وقع في
القلب حسكة ، أي شك منه
الصفحه ٢٠ : ويحزن قلبه وينغّص عليه ما هو فيه من أنواع النعيم
بعرض حصائد الناس من الشرور والمعاصي عليه. أما يكفي ما
الصفحه ٥٧ : الله خالصة من قلبه».
وقد نزه الله
سبحانه نفسه عن مشاركة أحد له في واحد من هذه الأمور الثلاثة التي هي
الصفحه ٦٢ : مجردة عن
الصفات ، فصار قلبه متعبدا للعدم المحض. وهذا كفر بآيات الله
الصفحه ٧٠ :
والتأله له ، وأن يبذل العبد له خالص المحبة وصفو الوداد ، بحيث يسبح القلب في
رياض معرفته وميادين جماله