الصفحه ٧٥ : المدح وأعم من الشكر ، فإن المدح
يقال فيما يكون من الإنسان باختياره ، ومما يكون منه وفيه بالتسخير ، فقد
الصفحه ٢٥٣ :
في قلب الفتى
وثباتها في منبت
الإيمان
كالزرع ينبت
حوله دغل فيم
الصفحه ٢٧٩ :
ما بعد ذا
الحطاب من بستان
في قلبه غل على
البس
تان فهو موكل
بالقطع كل أوان
الصفحه ٣٧٣ : وتخلد؟
ووالله أن سماع
هذه الألحان لأشد فتكا بالقلب والإيمان من فتك السموم بالأبدان ، وأن الذي يجعل
هذا
الصفحه ٣٢٨ : والألم ، والله سبحانه هو
الذي يعلم ما في قلبه من أمور عظيمة لا يقدر قدرها إلا هو سبحانه ، إذ هو موليها
الصفحه ٣٧٢ : النقصان
والله أن سماعهم
في القلب وال
إيمان مثل السم
في الأبدان
الصفحه ٤٤٠ : عالية بهية».
أقول : بعد أن صاغ
المؤلف هذه الأبيات من أشواق قلبه ونظمها من فيض عواطفه وآهات وجده قال
الصفحه ٦٤ : ،
ويعملون بما تقتضيه كل صفة من الاحوال القلبية والمعارف الالهية.
فأوصاف العظمة
والكبرياء والمجد والجلال
الصفحه ٩٧ : الواجب أن تكون محبة الله في قلب العبد سابقة لكل محبة وغالبة
لها ويتعين أن تكون بقية المحاب تابعة لها
الصفحه ١١٦ : الإيمان في
قلب المؤمن مع القرآن نور على نور ، كما في قوله تعالى : (مَثَلُ نُورِهِ كَمِشْكاةٍ فِيها
الصفحه ١١٨ : أنار الله قلبه ، فانكشفت له حقائق الأشياء ، وحصل له فرقان يفرق
به بين الحق والباطل ، وصار هذا النور هو
الصفحه ١٤٣ :
أو كل مبتدع
وجهمي غدا
في قلبه حرج من
القرآن
أو كل من قد دان
الصفحه ٢٢٦ : افعمت من كئوس معرفته وامتلأت من أنوار صفات قدسه.
وهكذا كلما زادت
المعرفة في القلب زاد معها الشوق والحب
الصفحه ٢٢٧ : صفات ربهم وجهلوا
ما شرعه لهم فاستحقوا بذلك بغضه وشنآنه.
وحياة القلب
وغذاؤه في أمرين اثنين ، من يؤت
الصفحه ٢٨٦ : الخلق عن اتباع الحق ، وهما الكبر والهوى ، فهما
جامعان لكل شر ، وإذا ولجا قلب العبد سدا عنه كل مسالك