الصفحه ٤٤٢ : ذلِكَ) المذكور من الخصال (مِمَّا أَوْحى
إِلَيْكَ رَبُّكَ مِنَ الْحِكْمَةِ) العلميّة والعمليّة (وَلا
الصفحه ٤٨٦ :
المبالغة في امر من وضع قضايا فرضيّة وتعليق الحكم عليها يعنى انّ كلمات الرّبّ من
الكثرة وعدم النّهاية بمرتبة
الصفحه ٤٨٩ :
مراتب القلب
٣٥٩
تحقيق معنى
الحكمة
٢٧
الجزء الثّالث عشر
٣٦٥
الصفحه ٣٦٣ : وبجرم
الالتجاء الى غيري تمكث فيه سبعة أعوام وقد كان في السّجن خمسة أعوام قبل ذلك فصار
مدّة مكثه فيه اثنى
الصفحه ٣٦٤ : قال تعالى (وَقالَ الَّذِي نَجا مِنْهُما
وَادَّكَرَ بَعْدَ أُمَّةٍ) من الزّمان سبع سنين (أَنَا
الصفحه ٧٣ : ماتت أكلوها (وَما أَكَلَ السَّبُعُ إِلَّا ما
ذَكَّيْتُمْ) كانوا يأكلون فريسة السّبع (وَما ذُبِحَ عَلَى
الصفحه ٢٠٩ : من استمعها سماع الأسمار (وَاخْتارَ مُوسى قَوْمَهُ) من قومه (سَبْعِينَ رَجُلاً
لِمِيقاتِنا)
روى عن
الصفحه ٢٢٧ :
سورة الأنفال
مدنيّة بأسرها وقيل مدنيّة غير سبع ايات فانّها نزلت بمكّة وهي قوله :
(وَإِذْ
الصفحه ٢٨١ : (وَالنَّاهُونَ عَنِ
الْمُنْكَرِ) هكذا ، والإتيان بالعاطف لتماميّة السّبعة والعرب في
التّعداد إذا تمّ عدد السّبعة
الصفحه ٤٠٤ :
وَالْقُرْآنَ الْعَظِيمَ) تمهيد لقوله : لا تمّدن عينيك فانّ من اعطى السّبع المثاني
كان غنيّا مطلقا فلا ينبغي مدّ
الصفحه ٤٣ : من سبعين زنية ، أو من سبعين زنية تحت
الكعبة ، وفي بعض الاخبار مع المحارم ، والسّرّ ما ذكرنا ، فانّ
الصفحه ٦١ : ، وللعالم السّفلىّ
كالعالم العلوىّ مراتب وكلّيّاتها سبع مراتب والأراضي السّبع اشارة إليها وتسمّى
طبقات
الصفحه ١٦٨ : شيّعها سبعون الف ملك حتّى نزلت على محمّد (ص)
فعظّموها وبجّلوها فانّ اسم الله فيها في سبعين موضعا ، ولو
الصفحه ١٨٦ : ، وباعتبار صعودها تصير مثاني وهذه هي السّبع
المثاني الّتى أعطاها الله محمّدا (ص) ، ولمّا كان المتحقّق بتلك
الصفحه ٢١٤ : نيّفا وثمانين ألفا فعل هذا منهم سبعون ألفا وأنكر عليهم
الباقون كما قصّ الله ، (وَسْئَلْهُمْ عَنِ