الصفحه ٩٨ : وأهل الأطراف والاعراب سبعين الف
إنسان أو يزيدون ، على نحو عدد أصحاب موسى (ع) سبعين ألفا الّذين أخذ
الصفحه ٤٠٢ : والضّلالة الّذاتيّة التّكوينيّة (وَإِنَّ جَهَنَّمَ لَمَوْعِدُهُمْ
أَجْمَعِينَ لَها سَبْعَةُ أَبْوابٍ لِكُلِّ
الصفحه ٤٧١ : صنعة لبوس لكم ؛ فقد أشار تعالى الى أوصاف سبعة للخليفة والشّيخ
:
أوصاف الولىّ وهي
سبعة
وانّ الدّاعى
الصفحه ٤٦٣ : كان فردا ولذلك ردّدوا بين
الثّلاثة والخمسة والسّبعة (رَجْماً بِالْغَيْبِ) رميا من أفواههم بالخبر
الصفحه ٢٧٠ : سَبْعِينَ مَرَّةً فَلَنْ يَغْفِرَ اللهُ لَهُمْ) وهذا عتاب له بايّاك اعنى واسمعي يا جارة ، وعتاب
المقرّبين
الصفحه ١٤٠ : (وَالْحُكْمَ) بمعنى الحكمة الّتى هي الدّقّة في العلم والكتاب للاتقان
في العمل وهي مسبّبة عن الولاية والمراد بها
الصفحه ٢٣٦ : كَفَرُوا) تكرار الموصول للتّفضيح والاشارة الى علّة الحكم (إِلى جَهَنَّمَ يُحْشَرُونَ) يعنى كما انّ شغلهم
الصفحه ٤٣٢ : صارما دونه بحكمه وذهب عنه حكم نفسه. ثمّ اعلم ، انّ الإنسان مختصر
من تلك العوالم وله مراتب بإزاء تلك
الصفحه ٤٧٦ :
ربّهما غلام القلب
الّذى إذا بلغ اشدّه آتاه الله العلم والحكم وأصلح في الأرض وكان أقرب رحما لأبويه
الصفحه ١٢ : للنّهى عنه أو حكم مستقلّ وتعميمه لا يخفى (إِنَّ اللهَ كانَ بِكُمْ رَحِيماً) علّة لنهيه تعالى عن صرف
الصفحه ٢٢ : من نفاذ حكم العقل وتدبيره سكر النّفس من اىّ شيء كانت ومن أىّ سبب حصلت ،
وقد أشير في الاخبار الى تعميم
الصفحه ٦٥ : الملكوت
وصلب النّاسوت ، وقيل القى شبهه على جميع الحواريّين وكانوا سبعة عشر في بيت فلمّا
أحاط اليهود بهم
الصفحه ١٧٨ : الدّعوة وانقاد تحت حكم الدّاعى صار مسلما ومشرفا على التّوحيد
الحقيقىّ والايمان وقبول الدّعوة الباطنة
الصفحه ٢٦٥ : واسميّة الجملة
وضمير الفصل وتعريف المسند ، وللتّفظيع وللاشارة الى علّة الحكم وأسقط المنافقات
تغليبا ولعدم
الصفحه ٣٤٩ : وأبونا اختار غير الاولى على الاولى وكلّ من اختار غير الاولى على الاولى
فهو ضالّ عن طريق العقل وحكمه