الصفحه ٢٨١ : (وَالنَّاهُونَ عَنِ
الْمُنْكَرِ) هكذا ، والإتيان بالعاطف لتماميّة السّبعة والعرب في
التّعداد إذا تمّ عدد السّبعة
الصفحه ٢٨٩ : جنسكم بشر أو عرب أو إنسان كامل على ان يكون الخطاب
للائمّة ، وقرئ من أنفسكم بفتح الفاء اى من أشرفكم
الصفحه ٣٠٨ : كالمثل
في العرب والعجم ، ولمّا بالغ في التّهديد في المتصرّفين بآرائهم في احكام الله
وقل من ينفكّ عن
الصفحه ٣٤٦ : العرب أو عربيّا ذا علم وفقه لا اعرابيّا ذا جهل
وسبعيّة وبهيميّة (لَعَلَّكُمْ
تَعْقِلُونَ) اى يسهل عليكم
الصفحه ٣٧١ : والسّمن اللّذين هما
متاع العرب أو الصّنوبر وحبّة الخضراء أو اقطا أو النّعال والأدم (فَأَوْفِ لَنَا
الصفحه ٣٨٩ : يمكن الّا بالبيان
الّذى يتفطّن به المرسل إليهم ، وما يقال : انّ الآية تدلّ على انّه (ص) رسول الى
العرب
الصفحه ٤٠٥ : ولم يكن معه الّا علىّ (ع)
وخديجة (ع) ثمّ امر بالإظهار فكان يظهر امره على قبائل العرب (وَلَقَدْ
الصفحه ٤١٨ : اوحى
اليه ان اتّخذى من الجبال بيوتا أمرنا ان نتّخذ من العرب شيعة ، ومن الشّجر يقول
من العجم وممّا
الصفحه ٤٢٢ :
في بلاد العرب (وَسَرابِيلَ تَقِيكُمْ بَأْسَكُمْ) كالدّروع ولمّا كان تعداد النّعم الصّوريّة
الصفحه ٤٣٥ : الّذى يطير ، ولمّا كان العرب يتيّمنون بطيران
الطّائر الى اليمين ويتشأّمون بطيرانه الى اليسار خصوصا بعض
الصفحه ٤٧١ : الاشارة اشعار بانّه لم يعي قبل ذلك في سفر (نَصَباً) عياء (قالَ أَرَأَيْتَ) كلمة تعجّب في العرب والعجم
الصفحه ٤٧٩ : وهيچ
نيست جز أو
وحده لا اله
الّا هو
وغير ذلك ممّا
قالوه بالعربيّة والفارسيّة