الصفحه ٢٩٥ : الجنب
عن مطلق أحوال الإلقاء كثيرا في العرب والعجم (أَوْ قاعِداً أَوْ
قائِماً) اى في جملة الأحوال فلفظة
الصفحه ٢٤ : (راعِنا) بصرف راعنا عن معناه ومفهومه العربىّ الى معناه الّذى هو
سبّ في لغتهم (لَيًّا
بِأَلْسِنَتِهِمْ
الصفحه ٩٧ : قتّال ابطال العرب
لحماية الدّين ولطاعة سيّد المرسلين (ص) وكفى به فضلا وشرفا ، حيث بذل نفسه وأهلك
الصفحه ٩٩ : وعلى التّابعين لهم بإحسان وعلى
البادي والحاضر وعلى الاعجمىّ والعربىّ والحرّ والمملوك والصّغير والكبير
الصفحه ١١٤ : (الْكَعْبَةَ) سمّى الكعبة كعبة لتكعّبه والعرب تسمّى كلّ مربّع ونأت
كعبا وكعبة (الْبَيْتَ الْحَرامَ) مفعول ثان
الصفحه ١٢٣ : يسوّون الأصنام ،
وهذه الفقرة ردّ بحسب الظّاهر على مشركي العرب وغيرهم من عابدى الوثن والعجل
وغيرهما
الصفحه ١٣٥ : كالمثل في العرب (وَسَوْفَ تَعْلَمُونَ) أو ان وقوعه (وَإِذا رَأَيْتَ
الَّذِينَ يَخُوضُونَ) الخوض الإمعان
الصفحه ١٦٧ : في الآيات والاخبار واستعمال العرب ، والمقصود انّ ابتغاء غير
الله ربّا مع كونه مربوبا وبال لا محالة
الصفحه ١٩١ : (ع) واسمعيل (ع) ونبيّنا (ص) كانوا يتكلّمون بالعربيّة (وَإِلى ثَمُودَ أَخاهُمْ صالِحاً) ثمود اسم قبيلة مسمّاة
الصفحه ٢٠٨ : السّبب (وَلَمَّا سُقِطَ فِي أَيْدِيهِمْ) هذا مثل في العرب والعجم جميعا كناية عن غاية النّدم
والتّحسّر
الصفحه ٢١٣ : للنّصارى كما كان الجمعة عيدا لمحمّد (ص) ، ومن هذا ادّعى
الصّابئون انّ أنبياء العرب كانوا يعبدون الكواكب
الصفحه ٢٣٣ :
تَشْكُرُونَ) وجعل الخطاب للعرب تماما وجعل ضعفهم ذلّتهم عند الرّوم
والعجم بعيد جدّا (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ
الصفحه ٢٣٩ : ثوران الغضب وهو مثل دائر في العرب والعجم (وَاصْبِرُوا) على الجهاد (إِنَّ اللهَ مَعَ
الصَّابِرِينَ وَلا
الصفحه ٢٤١ : عاجزا ،
وقرء لا يحسبنّ بالغيبة وانّ بالفتح ووجوه الاعراب لا يخفى على البصير بالعربيّة (وَأَعِدُّوا
الصفحه ٢٥١ :
الْجِزْيَةَ) ما يقرّر ويقضى من جزى دينه إذا قضاه (عَنْ يَدٍ) عن قوّة وبطش منكم وهذا مثل سائر في العرب والعجم