الصفحه ٤٠٤ : ، وانّ محمّدا (ص) صاحب المقام المحمود وهو مقام جمع
الجمع في لسان الصّوفيّة وانّ ذلك المقام هو القرآن
الصفحه ٤٢١ : ينبغي ان يختار وبمن ينبغي ان لا يختار فلا تجاوزوا في ذلك النّصّ من
الله على لسان من علمتم خلافته لله
الصفحه ٤٣٢ :
المعبّر عنها بالمدبّرات امرا ، وفوقه الأرواح المعبّر عنها بالصّافّات صفّا
ويعبّر عنها في لسان الاشراقيّين
الصفحه ٤٤٠ : كائنا من كان القاتل وكائنا من كان المقتول كما قال
المولوىّ قدسسره من لسان علىّ(ع):
من چو تيغم
الصفحه ٤٤١ : ) الموزونات (بِالْقِسْطاسِ
الْمُسْتَقِيمِ) فسّر القسطاس في الخبر بالميزان الّذى له كفّتان ولسان (ذلِكَ خَيْرٌ
الصفحه ٤٥١ : بوجه أو
تشريكا لنفسك مع الحقّ النّازل ان كنت ترى نفسك في البين ، أو قل بلسان صار لسان
الله ننزّل ، أو
الصفحه ٤٥٢ : ، وتطلق على طبقة من
الملائكة وتسمّى في لسان الاشراق بأرباب
الصفحه ٤٥٣ :
الأنواع وفي لسان
الشّرع بالصّافّات صفّا ، وعلى ملك أعظم من جميع الملائكة وله بعدد كلّ إنسان وجه
الصفحه ٤٥٦ : (وَيَقُولُونَ
سُبْحانَ رَبِّنا) إظهارا للشّكر باللّسان (إِنْ كانَ وَعْدُ
رَبِّنا لَمَفْعُولاً وَيَخِرُّونَ
الصفحه ٤٧٠ : انّه كان من يوشع (ع) من باب
التّغليب وهو تغليب شائع كثير غالب على لسان العرف (فَاتَّخَذَ سَبِيلَهُ
فِي
الصفحه ٤٧٣ : والاتّصال باطنا وبذر ذلك الاتّصال لا يحصل الّا بالبيعة والاتّصال
الصّورىّ والعقد بالايمان والعهد باللّسان
الصفحه ٤٨١ : الله الّا ان يقال : انّ الله خاطبه على لسان نبىّ وقته (إِمَّا أَنْ تُعَذِّبَ) بسبب كفرهم وبعدهم بالقتل
الصفحه ٤٨٥ : اللسّان وذكر الجنان
والسّكينة القلبيّة والصّلوة ، والمقصود انّ الكافرين هم الّذين كانت أعينهم القلبيّة
في
الصفحه ٢٧٢ : للعرب خصّص ببعض افراده والعرب بالضّمّ وبالتّحريك
الّذين يسكنون العمران أو هو اعمّ (لِيُؤْذَنَ لَهُمْ) في
الصفحه ٢٧٣ : الصّغير فيطلق الاعراب على الواقف في
تيه النّفس الامّارة والعرب على السّاكن في عمران النّفس المطمئنّة