الصفحه ٢٦٩ : الكذب سجيّة له ولذلك أتى بالماضي في قوله بما أخلفوا
الله وبالمضارع الدّالّ على الاستمرار التّجدّدىّ في
الصفحه ٣١٠ : عندكم حجّة مع هذا القول أو ملصق بهذا القول بعد ما ردّ
قولهم بعدم جواز الولد له سبحانه ردّه بعدم الحجّة
الصفحه ٤٢٦ : عظيم في منع الشّيطان سيّما إذا
كانت بالفعل والحال أو بالقول قرينا للفعل والحال ، وبهذه الآية تمسّك من
الصفحه ٤٨٠ :
قوله : فأراد ربّك
فتبرّء من الانانيّة في آخر القصص ونسب الارادة كلّها الى الله تعالى ذكره في ذلك
الصفحه ٦٢ : (ع) حتّى يعطيه ما
يستحقّه والقرينة أيضا قوله تعالى : وآمنتم وتقديم الشّكر لتقدّمة على حصول
الايمان فانّ
الصفحه ١٢٥ : (لَيَجْمَعَنَّكُمْ) قرنا بعد قرن الجملة الاولى وهذه امّا جزء مقول القول أو
استيناف من الله ، ويحتمل ان يكون هذه
الصفحه ١٢٧ : ) في نبوّتك أو خلافة وصيّك (يَقُولُ الَّذِينَ
كَفَرُوا) بك أو بوصيّك (إِنْ هذا) القول الّذى تسميّه قول
الصفحه ١٣٦ : بين الأمثال بذلك القرب لانّهم أخذوا صورة الدّين للدّنيا وجعلوا آلة
الدّين شركا للدّنيا ، وقوله تعالى
الصفحه ١٤٣ :
خبر بعد خبر وأسقط
العاطف هاهنا وفي قوله فالق الإصباح وأتى به في قسيم كلّ وكذا في قوله والنّوى
الصفحه ١٤٩ : وقوله قوله كما قيل بالفارسىّ :
چون پرى غالب
شود بر آدمي
گم شود از مرد
وصف مردمى
الصفحه ١٧٩ : بآثار
الكفر ومن حيث الايمان بالايمان ، والمؤمن آثاره من حيث الايمان حلال له الّا نسبة
القول الى الله من
الصفحه ١٨١ :
وبايعوا محمّدا (ص)
بيعة اسلاميّة بقرينة قوله : (أُولئِكَ يَنالُهُمْ
نَصِيبُهُمْ مِنَ الْكِتابِ
الصفحه ١٩٨ : وشاهد بادر إليها قبل مطالبتها فقال (قَدْ جِئْتُكُمْ
بِبَيِّنَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ) فاقبلوا قولي ولا تخالفوا
الصفحه ٢١٢ : وخالق الشّرّ ومنه الموت اهريمن (فَآمِنُوا بِاللهِ
وَرَسُولِهِ) مقول قول النّبىّ (ص) أو قول الله تعالى
الصفحه ٢٢٩ : ) أو لقوله (كَرِهَ
الْمُجْرِمُونَ) أو بدل من قوله (إِذْ يَعِدُكُمُ
اللهُ إِحْدَى الطَّائِفَتَيْنِ) بدل